توطئة/الشاعر والصوفي صورتان لأبداعٍ واحد ، أذا كان الصوفي يرى بعين الغوص في الذات الذوق والكشف لتحقيق الحلول،

الشاعر المبدع إبراهيم علي العبدالله،المعروف في وسطه الاجتماعي ،

بعد التقدم بالعمر والدخول في عالم الكهولة وفقدان الصحة والقوة يأتي المال على حين غُرة! لذا نخاطبهُ بهذه القصيدة

شوق وحنين ، ترقب وأنين

اِنتَصَفَ اللَّيْلُ

جَدَدتُ كأساً مِنْ النبيذِ الأحمَرِ

أَجْلِسُ وَحِيداً فِي صَالَةِ شَقَّتِنَا

ما أقرب الشبه بين الشاعر الشيخ محمد مهدي البصير العراقيّ,وبين الأديب العميد,طه حسين المصريِّ,

 جدية البحث تضعنا أمام الكثير من الحقائق الاعلامية التي تأخذنا الى مساحات واسعة لقول الحقيقة،

لم أكن أحب معلم الرياضيات

حركة التصحيح والتجديد والابتكار في الأدب العربي

دار الزمان بشجعان الوغى

واعتل الحليم بين مرديات الهوى

هَا رُوحِي

تَغْسِلِينَهَا .. بِأَحْلَامِكِ الْوَرْدِيَّةِ

سؤال يكبر في خاطري: هل أعطى الشعراء والأدباء والكتاب ومثقفو ومفكرو العالم تجربة زيارة الأربعين حقها

لنُسلِم ظاهر الكلام

مفاتيحَ القصيدة

) يزعل الحسين ع لو جاع زائر &&

صدر حديثًا عن مطبوعات المجلس الأعلى للثقافة بالقاهرة .. .نصوص قصصية

وَجَعَلُوا الْمَلَائِكَةَ الَّذِينَ هُمْ عِبَادُ الرَّحْمَنِ إِنَاثاً أَشَهِدُوا خَلْقَهُمْ سَتُكْتَبُ شَهَادَتُهُمْ وَيُسْأَلُونَ

وسط لفيف كبار العلماء و أساتذة جامعة هارفارد يَمنح البروفيسور جيمس بينجامين الأستاذ  صابر شيدان...

أن ضوء الشمس لا جدال فيه

صرتُ أشعرُ بشيءٍ من العزاء والمواساة,حين أجد عملاً درامياً ضخماً باللغة العربية الفصحى ,فيه عدَّة أغلاطٍ لغوية

ينتمي مشروع القصة والمختصة بالكتابة للطفل لمهرجان فتوى الدفاع المقدس الثقافي الأول، واحتوى الاصدار

يقولُ أدونيس إنَّ الشعرَ ليس مجردَ تعبيرٍ عَنْ الانفعالاتِ وَحدها، إنَّمَا هو رؤية متكاملة للإنسانِ وَالعَالم وَالأشياء،

أُحدثُها وفي الأحشاءِ نارٌ...

أُصارحها أم الكتمانِ أولــــــى

أبدى الفلاسفة والمنظرون والمفكرون الغرب و العرب الإعجاب الشديد حد الانبهار بفلسفة التفكيك وكسر قشرة النص...

احست بضيق صدر شديد.. وكابة مزعجة عندما أنهت خبز عجينها على التنور قبيل الغروب..

بَردٌ و وَحَلٌ

وجُوعٌ و رِيح

هذه القصيدة  قديمة كتبتها  وأنا في  بداية العشرينات من العمر ، وهي رد على قصيدة  وصلتني...

 لم يفارق ذهني يوما صوت عمر بن سعد:ـ انزلوا اليه اريحوه، ويخاطب سنان:ـ حز رأسه

أبداً لم يكن والدي رجلاً رومانسياً

فلسفة الغرائز وجدلية الديمومة في نص الأديبة السورية فيحاء نابلسي/ أفعى وحمامة 

بعد الخفقة الأخيرة
قبل الأربعين

يتميز الرمز في الرواية , ببراعة فنية وفكرية , اضفت على الرواية مسحات جمالية ابداعية ,

استاذنا المعاصر د. سعد محمد حسين جلوب الحداد (اطال الله عمره ) عرفته استاذاً فذاً ,ادبياً بارعاً ,

مكان مهجور يلفه خيوط العنكبوت وورق مقامرة في كل مكان ومجموعه من الجماجم

خرج من قاعة المحاضرات مرهقا.. حزم ملابسه المتسخة في حقيبته.. فاليوم الخميس نهاية الأسبوع

لم أفزْ يوماً بلقاء هذا الجبل والقامة الشامخة بيد أني مدمن على قراءة نصوصه الشعرية في وخزات الغربة....

آهٍ منكَ يا زمان
هل عِفتَ كلَّ الناسِ

للسورة الشريفة كثير من الفضائل والخصائص نقتبس منها ما جاء في كتاب ثواب الأعمال :

يزعل الحسين ع لو جاع زائر &&

كيف إستوطنتَ

قلباً لا يألفُ

رحل عنا دون مقدمات الصوفي الكبير , الذي أذاب قلبه وروحه الطاهرة , في حب العراق والتعلق به