ألا يشبه نقر القرد بالحجر على القوقعة

عزف خارج نزوات الريح

إنّ من الأسئلة التي ترد حول فكرة الشيخ الصالحي هو أنّ ما ذكره من ترجيح الإمام الحسين (ع) للانتصار

ظهر ممّا تقدّم أنّ من الأعمدة المهمة التي تستند إليها فكرة الشيخ الصالحي هو أن لا يكون ما حصل

لا يمكنُ لأي باحث أن يلمّ بكل شيء في الحياة الرمز الإسلامي العربي العباس بن علي (عليهما السلام)

أقبلَ الشـّتاء حزينا هذا العام, أطلـّت الشـّمس في هذه الصّبيحة خَجلة باهتة,

في ظل أمواجٍ رَسَتْ

تمثل الالوان محور مهم في بنائية الشكلية الفنية في رسوم الحداثة ومابعد الحداثة ذلك ان اللون يعد شكلا ...

 برعاية المجلس الملي الأرثوذكسي الوطني/ حيفا، أقام نادي حيفا الثقافي أمسية في قاعة كنيسة مار

مما لاشك فيه ان فنون النحت المتمثلة بالحفر ونقوشه يعد فنا للنحت البارز والمدور وفنون الحفر...

الخليل بن أحمد الفراهيدي الأزدي البصري (ولد في عمان 100هجرية /718م -

مهداة ٌ إلى الثائرين على الظلم ِ وسياسة ِ القمع  والبطش في كلِّ  مكانٍ ...إلى الذين رفضوا أن  يأكلوا من  خبزِ السلطانِ  ويضربوا بسيفهِ

إعلان وفاة

أعلن وفاتي إلى ربّ رحيم

 احتواء الكتاب على مجموعة من الرؤى الإبداعية لكُتّابٍ تختلف سبل تجاربهم وأساليبهم الإبداعية، وهم يعملون

ليس بعينه كان بعين الله يبصر جراح الطف حسين ع &&&&

الخليل بن أحمد الفراهيدي الأزدي البصري (ولد في عمان 100هجرية /718م - توفي في البصرة 174هجرية 790م) (1) ، 

يقولُ أدونيس إنَّ الشعرَ ليس مجردَ تعبيرٍ عَنْ الانفعالاتِ وَحدها، إنَّمَا هو رؤية متكاملة للإنسانِ...

إن للعقل أهمية كبرى في كيان الإنسان، وتقويم شخصيته، وتوجيه سلوكه، وتحديد مصيره. وبه تميز عن بقية الحيوانات

شَرَعَ لَكُم مِّنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحاً وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا...

عذراً لكم أحبتي وأصدقائي
فإنني لاأملك زمام دمعي المدرار

ولدتْ معي..

وربما قبلي..

في الخربة التي جنب داري وضعت الكلبة الملساء جراءها الخمسة تحممت مزهوةً بمية المستنقع ،

يعتقد الشيخ الصالحي أنّ الإمام الحسين (ع) كان يرى إمكانية الانتصار في نهضته وإسقاط الحكم الأموي

حتى النخل
يوزع في عاشوراء

يخيم الحزن
 سماء
وينبت أشجاره

هي معلمة سابقة للغة الانجليزية وممرضة في مستشفى شننايدر للاطفال حالياً ،

 فوق أعلى تلك التلة.. التي عند تخوم  سفحها الجنوبي تنتشر بيوت القرية القديمة يومذاك .. كان موقع

الكلّ يعرفه..ويعرف شعره من بصمة قوافيه..لا هو ديك الجنّ ولا المتنبّئ بل تماما كغيره من رواد القصيد:

سوسن مويس غطاس شاعرة فلسطينية الهوى والهوية ، عربية القومية والوجود ،

يقولُ أدونيس إنَّ الشعرَ ليسَ مجردَ تعبيرٍ عَنْ الانفعالاتِ وَحدها، إنَّمَا هو رؤية متكاملة للإنْسَانِ وَالعَالم

طبعُ الظواهرِ والبواطن ِغيّرا** مجرى الشعوبِ خساسة ًورياءا

 وَرَضِيعٍ فِيْ جِيدِهِ رِقَّةُ البَلّورِ

حزَّ الرؤوس َ كأنهُ مَلَكُ الردى
ومضى يسطرُ بالمراجل سيدا

 وللسياب أحاسيس تجري مجرى الدموع..تنساب الآهات احتراقا في مزرعة الشعر السيّابي من دون الحسين، فكيف

 ويستمر جدول الحزن عبر الأزمنة الطولى، ويستمر معه الشّعر زاخرا بمواجع الأيّام يقطر رقّة وحنينا..وتدور دورة الأزمنة

 ترجمها إلى الانجليزية نزار سرطاوي