لارسال مقالاتكم على بريد الموقع info@kitabat.info
أَتْعَبْتَ مَوْتَكَ تَلْوِيْ جِيدَ مُهْرَتِهِ
[ التفاصيل ]
ما دمت استل من عاشوراء صوتي فانا لااخاف أحدا &&&
في مقاييس التفاضل الاجتماعي نجد مفردة (خادم) مخذولة الأنفاس حتى وصفها البعض
تَتَشَهَّى وِصَالَكَ الثَوَرَاتُ
بدأتْ وكان الموتُ إلفـَك
ومضت
دراسة براغماتية ذرائعية للتشابك السردي في هذا العمل
في ساعة لا تشبه الساعات.. وقبل ان يولد النهر:
للسورة الشريفة فضائل وخصائص كثيرة منها ما جاء في كتاب ثواب الأعمال...
في عيون كربلاء دمعة دعوني امسحها بقبلة زائر
عُقِمَ الزَّمَانُ فَلَا يَجُـــودُ بِمِثْلِهِ ***ضَرْبُ الْوَلِيـدِ كَأحْمَدٍ وَهُمَام
حاصرته عزلة مقيتة.. كادت تبلد رهافة حسه..وتجفف مشاعره منذ ان لازم بيته..
نقف امام جهد كبير في الانتاج الروائي المتعدد الجوانب والمساحات الابداعية , بتقنياته وتكتيكات متطورة ,
القلم يسعفني من اكتب عن العباس يظل جدامي يمشي وتكتب
ترتطم هذه العبارة بجدار الذاكرة كلما تعرفت بشخص جديد، لترتد إلي حكاية طالبة في صفي
الكاتبة ُ والأديبة ُ " ناديا صالح " من سكان قرية داليةِ الكرمل - قضاء حيفا - أنهت دراستهَا الثانويَّة
(( يقولُ أدونيس إنَّ الشعرَ ليس مجردَ تعبيرٍ عَن الانفعالاتِ وَحدها، إنَّمَا هو رؤية متكاملة للإنسانِ وَالعالم
ليست الاعمال الفنية الا تقنية وتخطيط او العكس وليس عملا خارجا عن المألوف وانما هو انعكاس
تنوّع البُنى النصيّة في الاعمال الشعرية الورقية غير الكاملة ،للشاعر المُبدع مشتاق عباس معن، حقق ما أسماه
اسماء كثيرة أطلقت على هذه البقعة من وادي الرافدين (كربلاء) ومهما قيل عن
راية عاشوراء
ترجمت
لازالت الارض تنبت بذرتها ولازالت معطاءة تقدم الامس والحاضر والمستقبل ولادة الى ابد الخير ..حينما نستنطق
سأل المخـالف حين انـهكه العجب= هل للحـسين مع الروافـض من نسب
هذه القصيدةُ في رثاء المرحومة والدتي وهي لسانُ حال كلِّ شخص فقدَ والدته وكانت مثالا للكرامةِ وللتضحيةِ والفداء
تأهـّبَ الخُلدُ لما الرّكْبُ هاتَـَفَـَه
لايلبث اي فنان ان يقيم حواره الثقافي في تعامله مع العمل النحتي اذ...
مَا يُقَالُ لَكَ إِلَّا مَا قَدْ قِيلَ لِلرُّسُلِ مِن قَبْلِكَ إِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ وَذُو عِقَابٍ أَلِيمٍ{43}
ان موضوع جمع القرآن من الموضوعات التي يتذرع بها القائلون بالتحريف إلى إثبات ان في القرآن تحريفا وتغييرا
يتسم حمزة بحسن الخلق وذكاء حاد وبُعد النظر مع قوة الجسد ورباطة الجأش علاوة على ذاكرة ثاقبة...
صدر عن مؤسّسة الدليل للدراسات والبحوث العقديّة التابعة للعتبة الحسينيّة المقدّسة كتاب (نهاية حلم "وهم الإلٰه") لمؤلّفه
في سنة من السنين دخلت إمرأة ريفية وزوجها الى غرفة سكرتيرة رئيس الجامعة، فجأة
ضاجعوا الاموات لصحوة الذات
كان عطِشاً .. ربما صائماً ..
عوى الذئبُ فاستأنستُ بالذئبِ إذ عوى** وصوَتَ إنسانٌ فكدتُ أطيرُ
الكتابة عن الكاتب والشاعر والباحث والمبدع والمفكر العراقي القدير والملهم والمضيء والاستثنائي
كنت أشرّع لها ربيعي
كي يمطر مدارها
كثيرة هي الأسئلة عن الدين والحياة والإيمان والفكر, ونجد الجدل عنها يبدأ ولا ينتهي, مع أهمية...
حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play
اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان
البحث :
أخبار وتقارير المقالات ثقافات قضية رأي عام
الكتّاب :
الملفات :
مقالات مهمة :
• إنسانية الإمام السيستاني • بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!! • كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 ) • حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء • قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟! • خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء • إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام • مهزلة بيان الصرخي حول سوريا • قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 ) • المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع) • الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة ) • السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة • من عطاء المرجعية العليا • قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة • فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية • ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟ • مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..
أحدث مقالات الكتّاب :
تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي
لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.
Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net