لم يزل الوطن هماً نحمله حيثما حللنا وارتحلنا، نغتسل بحروفه ونتعمد بترابه ,

طرقت علي الباب في رؤيا ، قمت مرتبكا من هذا الذي يقدم علي في هذه الساعة؟ ، فتحت الباب واذا انا

رمزية عالية ...ضربات فرشاة...موج تائه...لعبة القدر ...كلمة نارية ...افاق متناهية

كان الطالب في المراحل المرحلة المنتهية (وزاري) اذا  رسب بمادة واحدة  او اثنين وعاد دور ثاني ينقص

صحت والفرحة تسرى في داخلي جدي يا جد انا جئتك عبر كل تلك القرون لتكون لي ذاكرة , التفت نحوي

كيف سيطرتي عليهِ؟ كيف لا أدريهِ هـــــــــــــام

فارتضى سهر الليالي راكباً سُحبَ الغــــــــــــرام

وَلَمَنِ انتَصَرَ بَعْدَ ظُلْمِهِ فَأُوْلَئِكَ مَا عَلَيْهِم مِّن سَبِيلٍ

يقولُ أدونيس إنَّ الشعرَ ليس مجردَ تعبيرٍ عَنْ الانفعالاتِ وَحدها،

في أحلام صغاري

دود

خلف دارنا على الارض التي اشترتها بنت السيدة (لندامحروس انطوان) و المنحدرة من ابوين سوريين الاصل ،

المرأة التي اعشق اعتادت ان تراني احلم

اعتادت ان تهز راسها وهي تبحث عن حلم

ترد إلي نظرتي الساهمة في الملكوت ، تلك الخبيثة التي لا تحترم خلوة، تتشفى بمرآي حزينة،

هجومُ حَشْودِ الرزايا

يفجّرُ براكينَ الشَجنْ

طرقت علي الباب في رؤيا ، قمت مرتبكا من هذا الذي يقدم علي في هذه الساعة؟ ، فتحت الباب واذا انا امام رجل

ضمن سلسلة “قراءة في كتاب”، “ومن وحي اربعينية استشهاد الإمام الحسين “ع” ومن وحي مسيرة المشاية

الف طعنة لا تهمني مع نحر الوريد

كُلّما إِستَحضرتُ نبيذ غيابك

 ﻋﻠﻰ ﺍﻷﺭﺿﻴﺔ ﺍﻟﺒﺎﺭﺩﺓ ﺃﻟﻘﻴﺖُ ﺑﺠﺴﺪﻱ , ﺍﻟﺤﺮﺍﺭﺓ ﺗﺨﻨﻖ ﺍﻷﺟﻮﺍﺀ ,ﺍﻟﻌﺮﻕ ﻳﺰﻛﻢ ﺍﻷﻧﻮﻑ , ﻟﻢ ﻳﻌﺪْ

تصدر جنس بيني جديد بعنوان / المقطوعة السردية / ابتكار

انبهر صاحب الكاليري ذو السنوات السبعين من جمال اللوحة . وبعد اشادة طويلة  قال للفنان الشاب  الذي

حتمية انحسار الحداثة تحت الضغط الذرائعي وعودة الاجناس الأدبية….!؟…تحليل ذرائعي لتلك الفترة المظلمة

 عند قَارِعَة المنية

دار حديثٌ بين 

(  في الذكرى السنويَّة على مجزرة  " كفر قاسم "  )

هُوَ ذا أيْضاً..
اَلأرَقُ الْمُتَبَتِّلُ.

إنَّ الشعر هو طبيعة إيحائية يقوم على الاستبدال الذي وقفت علوم البلاغة على تلك الطبيعة ,

وَلَوْ بَسَطَ اللَّهُ الرِّزْقَ لِعِبَادِهِ لَبَغَوْا فِي الْأَرْضِ وَلَكِن يُنَزِّلُ بِقَدَرٍ مَّا يَشَاءُ إِنَّهُ بِعِبَادِهِ خَبِيرٌ بَصِيرٌ

الشيخ الحكيم عبارة ألفناها في موروثنا، حتى كأن أجدادنا قصروا الحكمة على من شاخ من البشر، وانحنى ظهره،

في عصر ما وفي سلطنة من سلطنات الارض التي لا عد لها ، عاش نجار بارع، كسب قوته

أن تتعرّف بإنسان له صفةُ الرجل، لعمري هذا الْيَوْم ضالّةٌ ينشدها الكبار. وأن تتعرّف برجلٍ يعيش

كربلاء... إمام عندها تجتمع المدن البعيدة.. القريبة والناس من كل فج عميق والقلوب التي تطير

 ذات يوم وصلتني مشاركة للنشر في المجلة الرياحين المخصصة للأطفال والتي أرأس تحريرها، وبعد الاطلاع

 يقولُ أدونيس إنَّ الشعرَ ليس مجردَ تعبيرٍ عَنْ الانفعالاتِ وَحدها، إنَّمَا هو رؤية متكاملة للإنسانِ وَالعَالم

قصيدة بشامة بن حزن النهشلي  كما وردت في شرحي  التبريزي والمرزوقي  لديوان  (الحماسة)

يَسكنُ بوريد ٍ جارفٍ من بوح ٍ و شوقٍ ،

أن الحقيقة

الخاصة بالتفاحة

وفاء عبد الرزاق شاعرة وقاصة وروائية عراقية مسكونة بعشق وطنها العراقي حد السكين ،

يخرج من بيته صباحا ممكيجا وجهه بالبؤس ،  ولابسا ثيابا قديمة لم تغادر جسده منذ يوم ميلاده التسولي .

اسمه : أبو الحسن علي بن عبد العزيز بن أبي محمد الخليعي الموصلي الحلي [١] .