جارية بن قدامة بن زهير بن الحصين من بني سعد بن زيد مناة بن تميم، عم الأحنف بن قيس التميمي، وقيل ابن عمه

اعتدت ركوب الحافلة برفقة أحد الاصحاب والتحدث معه بمواضيع شتى كأي عراقيين اثنين ، نتناول

إِنَّ الْمُجْرِمِينَ فِي عَذَابِ جَهَنَّمَ خَالِدُونَ{74} 

….صاحب الأخلاق أديب…..

منذ أن تم افتتاح (مقهى دجلة الثقافي) في محافظة واسط منذ أكثر من أسبوعين على غرار المقاهي الثقافية...

 من المؤسف أن تظل الدراسات والكتابات العلمية والثقافية والمعرفية حبيسة المكتبات والرفوف والأنترنيت،

لا أملك غيوما في جيوبي

من الأحلامِ نفسي لا تفيقي

قد أختلف معك ولكنني لا أكرهك، فتبعات الخطاب تأتي بالجواب.
 

 الرواية كجنس أدبي كما تم تقديمها بكتاب ( الذرائعية في التطبيق)

يقولُ أدونيس إنَّ الشعرَ ليس مجردَ تعبيرٍ عَنْ الانفعالاتِ وَحدها،

صدر لنا عن دار المحجة البيضاء في بيروت كتاب شعراء العباس ع او العباس بن علي في الشعر العراقي...

العراق ابخيت وبراسه الف شاره
والياذيه لابد تنهجم

القصة القصيرة كما جاءت في كتاب ( الذرائعية في التطبيق 

الجفاف يضرب القرية،ويدمر المحاصيل وينهك الفلاحين الذين يعتمدون على تربية الحيوانات والزراعة الديمية

لا أحد ينجو في مسار الغفلة

نحو تفسير واع نسعى به لاحتواء مكونات القداسة لكل ما يمت لشخصية ومقام

فَلَمَّا آسَفُونَا انتَقَمْنَا مِنْهُمْ فَأَغْرَقْنَاهُمْ أَجْمَعِينَ{55}

دنت ساعةُ الرحيل , اذ تلقت مسامعي ما أصابني ذعرا . ناعٍ يبلغني بين اصحابي ,

العطاء الشعري للسماوي الكبير , يستمر بتوهجه المضيء والمشع بالدهشة والابهار ,

لا مكان لك في مخيلتي ... فصورة حبيبي قد استغرقت كل وجداني ...

في عالمٍ من أدب، بيئةٌ نظيفة المناخ الصنوبريّ، يدفق مياهًا سلسبيل، تنادى الشعر لفظًا فكان اسمٌ: ريمون شبلي.

 لا 
اريد ان اكون 

بغداد

ياغربة النور 

منذ أن نشرنا نظرية (الذرائعية في التطبيق في تحليل النص الأدبي العربي ) تأليف عبد الرزاق عوده الغالبي

بعناد باتر أمها ترفضني بشدّة

تشارك دائرة الاشغال اليدوية التابعة لوزارة التربية المديرية العامة للتربية في كربلاء بتصميم النصب العملاق ( نصب الشهداء )

هذه الرواية، منذ ولجتُ صفحاتِها الأولى، عرفتُ أنّي أمامَ نمطٍ أدبيّ نادر،

البرد قارص  يجعل الروح تنحني  اشتهاء للموت ...

قصيدة ٌ شعريَّة ٌ في رثاءِ الصديق والأخ  والمُحَامي الكبير الأستاذ ... سليمان إلياس سليمان...

وَمَن يَعْشُ عَن ذِكْرِ الرَّحْمَنِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطَاناً فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ

يقولُ أدونيس إنَّ الشعرَ ليس مجردَ تعبيرٍ عَنْ الانفعالاتِ وَحدها، إنَّمَا هو رؤية متكاملة للإنسانِ وَالعَالم وَالأشياء،

توطئة/الشاعر والصوفي صورتان لأبداعٍ واحد ، أذا كان الصوفي يرى بعين الغوص في الذات الذوق والكشف لتحقيق الحلول،

الشاعر المبدع إبراهيم علي العبدالله،المعروف في وسطه الاجتماعي ،

بعد التقدم بالعمر والدخول في عالم الكهولة وفقدان الصحة والقوة يأتي المال على حين غُرة! لذا نخاطبهُ بهذه القصيدة

شوق وحنين ، ترقب وأنين

اِنتَصَفَ اللَّيْلُ

جَدَدتُ كأساً مِنْ النبيذِ الأحمَرِ

أَجْلِسُ وَحِيداً فِي صَالَةِ شَقَّتِنَا

ما أقرب الشبه بين الشاعر الشيخ محمد مهدي البصير العراقيّ,وبين الأديب العميد,طه حسين المصريِّ,

 جدية البحث تضعنا أمام الكثير من الحقائق الاعلامية التي تأخذنا الى مساحات واسعة لقول الحقيقة،

لم أكن أحب معلم الرياضيات