الجسد قصة قصيرة للكاتب مجاهد منعثر الخفاجي كتبت عن عالم الشهادة وهي من التراث

دهستني الرياح الجارفة

طـــــال البعد عنك سيدي ياليت ألا يحسب جفــــــــــــاء

  أولاً :- ،قصيدتي من مجزوء الكامل  

العالم 2035ميلادية

لأنني إنسانُ هذا العصرِ  ... يبقى ساكنا ً في النبض ِ في وجدانِيَ الإنسانْ

دراسة ذرائعية باستراتيجية الاستقطاع

هذا الصباح، لا أدري لِم صحوتُ مبكرة على غير عادتي. فتحتُ عينيّ على عتمة الغرفة.

بعد مسيرة خمسة أيام

فتحت البوم ذكرياتي القديمة من باب قتل الفراغ ،  ومشيت به الى  ثلاثين سنة ماضية .

بمناسبة الذكرى الخمسين لعيد الإستقلال الوطني للجمهورية الإسلامية الموريتانية

كلما مرت سنين
هاجت النار بذاتي

وأشتقت لك

شوق الحرية

أولاً  - مقدمة عن (حَرْفِ الْهَمْزَةَ) كما جاء في لسان العرب لابن منظور 

طيور السند والهند

في كل مرة يفاجئنا الروائي والكاتب العراقي والمثقف الواثق من نفسه ومن قدراته الإبداعية المتميزة ،

 بابا اريد دينار... ماذا تفعل به ؟ قررت مع أصدقائي بناء مسجد كبير في المنطقة، ولذلك نحن

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَومٌ مِّن قَوْمٍ عَسَى أَن يَكُونُوا خَيْراً مِّنْهُمْ وَلَا نِسَاء مِّن نِّسَاء عَسَى أَن يَكُنَّ خَيْراً مِّنْهُنَّ...

مقدمة وتعريف ( البطاقة الشّخصيَّة ) : الشاعرةُ  والأديبةُ  الشابَّةُ  المبدعةُ والمتألقة  " ميساء موفق  صِح "

هل انتهى زمن الشعر؟ هل الشعر ضرورة؟ هل الشاعر عنصر نافع في المجتمع ...

 لا أظنني أبـالـغ أو أخاصم الحقـيـقـة إذا مَا قلت أنَّ موهبةَ نظم القصيد الَّتِي بدأها السَماوي يحيى فِي سنيِه

  لقد صدق أحدُ الأدباء والنقاد القدامى عندما  وَضعَ الشعراء في أربع  مراتب ودرجات  حيث قال :

خطط مستقبلية لنشر جامعة ام البنين (ع) الالكترونية الاعداد المبلغات في كافة المحافظات بعد افتتاحها في بغداد وذي قار والبصرة

بنيت حقيقتي خير البناء

الشاعر المبدع إبراهيم علي العبدالله، المعروف في وسطه الاجتماعي، وفي الساحة الأدبية،

أزح نواظر عشقك للوراء، فلعل الذي صار يُحيي الذكريات..

نفوسهم ركـــائز الأحــــــــــــــقاد والنفاق ظاهر مشي

قفا نُزجِ الثناءَ مسلمينا ** على الإعلام بل ومعظمين

أزح نواظر عشقك للوراء، فلعل الذي صار يُحيي الذكريات..

يوم كان الهوى عفافا جميلا

حَلُمْتُ بِأَرْض

عطر الجنة رحلت

زهراء محمد عملت

الزحاف والعلة كلاهما من التغييرات المسموح بها للشاعر بحيث تكون مجالاً وفسحة للتغيير في التفعيلات حسب حركات البيت...

تحت ثوبها

تخفي أمّي كيساً صغيراً من القماش

الفضاء الروائي متسع الافاق ومتعدد الجوانب في تقنياته الفنية ,