لارسال مقالاتكم على بريد الموقع info@kitabat.info
يرتدي زهرة الفوح فيغدو من عطرها الموَّارا
[ التفاصيل ]
سأكتب ولكن ما عساني سأكتبُ
مُذِ امتدَّ شريانُ دمِك الزكي يروي ظمأَ الشهداءِ في كُلِّ زمان...
لقد شغل الأسلوب و الدراسات الأسلوبية في عصرنا الراهن حيزا كبيرا من الدراسات النقدية خاصة في مجال
ما استهواني في صور المصور رحيم السيلاوي ، لهذا العام في التقاطاته في مواكب المعزّين وجموع
قرأت كلماته الثورية على اعواد المنابر، بلسان اشهر الرواديد ( كالملا وطن والملا عبدالرضا
من هو الشاعر علي عسيلي العاملي من جهة مولده وسيرته التعلمية ؟
الى تلك التي مازالت تشرق في سماء حروفي كلما دعوت قلمي ليشاركني
لا يختلف اثنان حول أهمية النحو في اللغة العربية, وأن لا قيمة تذكر لهذه اللغة من دونه, حتى استحق
سلام على ضفتيك
ملائكية من صلب البدر المتألق في السماء المظلوم بالأرض, براءتها وسكون...
أَرَدْت كِتَابِه لَكِن قَلَمِي
خذلني حِين غَابَتْ مفرداتي
قد يستشعر القارئ إن العنوان أكبر بكثير من هذه السطور، ولكن المبتغى هو أنه قد يؤدي هذا البصيص
لقاء تعقبهُ وليمة ...
تتسلَّقُ السياطُ أكتافَ (الصبرِ) تُصيِّرُها (نهرًا)؛
لُحْ فَوقَ مُهرِكَ فارِسًا
على حب الحسين أنا أعيش
ودمعي مثل ثأري من يجيشُ
أرتدي في الطفوف ساعة حزني
نَفْسِي فِدَاك أَيَا حُسَيْن وَلَّيْتَنِي
يَا صَاحِبي
في كل عام ... نملأ النهر لك دمعآ..
روحٌ ساحت بقدم تاهت
مُذْ أنْ قُطِعَتْ كفّا الكفيل..
مولاي أبا الفضل.. سيّدي يا قمرَ العشيرة،
بأبِ الرفضِ أم بأمِّ التحدي
بكى دعبل الخزاعي شاعر أهل البيت الامام الرضا (عليه السّلام)
خذ كل َّ ما عندي
لأكتب َ كربلا
هولٌ عظيـمٌ وكان الكـونُ مـرتـعـبــا
يا طائرَ الطّفِّ الذّبيحْ ... وحكايةَ القلبِ الجريحْ
من الصلاة التي سبط الهدى منعوا
أَسرى بهِ طَيفٌ فَجَدَّ مُهرولا
توقّفَ النبضُ..
سوء إنْفرَجَ عن سَوءةٍ
عَفَتْ الدِّيَارُ واوحشت أَرْكَانِهَا
يلتصق بحضن أبيه كفراشة تتشبث بالنور، كزهرة تكاد تذوي أرهقها الظمأ، ذاك الظمأ لم يكن
قَدْ جاءَ
يَتَشِحُ السوادَ مُحَرَّمُ
صعق البرقُ جيوشاً إذ غدت
له ُ في فنون ِ الحرب ِ إرثٌ مُخَلّد ُ
سماءٌ بلونِ الحزنِ ...ما قمرٌ يبدو
حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play
اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان
البحث :
أخبار وتقارير المقالات ثقافات قضية رأي عام
الكتّاب :
الملفات :
مقالات مهمة :
• إنسانية الإمام السيستاني • بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!! • كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 ) • حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء • قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟! • خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء • إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام • مهزلة بيان الصرخي حول سوريا • قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 ) • المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع) • الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة ) • السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة • من عطاء المرجعية العليا • قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة • فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية • ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟ • مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..
أحدث مقالات الكتّاب :
تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي
لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.
Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net