من يدرك ان المسافة تغزلها القلوب؟ / وكم قريب يراه البعض بعيدا ؟/ وكم  بعيد خطوة يدرك

 قال رسول الله (صل الله عليه وآله) :.مابني بناء في الأسلام أحب الى الله من التزويج ...(١)

 إعداد وإخراج الشيخ ضياء الزبيدي
تقديم مدارس حفاظ القرآن الكريم في كربلاء المقدسة

قصيدة للاستاذ الشاعر الحاج علي الصفار الكربلائي يؤرخ فيها ولادة الامام علي بن محمد الهادي

 اتمنى لو التقيه / أكيد سنكون صديقين  جميلين  / نلتقي  على ضفة الجرح / انا من ستهز له المهد

 أركض صوب  روحي / اجمعها / :ـ انهضي  أيتها الروح ارجوك  انهضي /  فألطف اقرب  من طيف

  تبحث شاعرية الواقع في أفق أوسع للوصول إلى كمال المعنى وتمامه، مع الاحتفاظ بخصوصيته الايقاعية،

 في سكون ليل يقطع شعاع القمر ظلامه تاركًا خلفه عناق المحبين وأصوات العاشقين وهمسات

 منذُ العصور القديمة وحتى يومنا هذا، المتلقي (الجمهور) حاضر، ينتظر، يشاهد، يسمع، يتأثر، مجهول

 إنه ليوم حزين أن نرى مجموعة من الكلاب تنبش قبر الصحابي الجليل حجر بن عدي الكندي، وتستخرج

أجمل عطايا الله للإنسان هي العقل الذي أودعه في سره, إذ العقل هو سر من أسرار الله تعالى، ونور يرفع

 الماء

وجه الماء

 وخلف َ جدار ِ غَيبَتِك َ 

أَنفاسُهُ   العُظمى   تُرَدُّدُ    كربَلا

 في عام 1962 قدمت الفرقة المسرحية التابعة للمدرسة الأولى من مدارس حفاظ القرآن الكريم أولى أعمالها

بيقين ِ الله ِ تنتصِر ُ 

كان القرار بالحوار مع الاديبة فرح تركي في محاولة لإبراز دور المبدعين في بلدي, وسط عواصف

 صقيع
يشتد البرد ولا زالت تنتظر

 أدخل... أرى شلال نور ينساب فيضفي على الحياة سعادة وحبورا يسطع متألقا كالشمس

 عند ظل الصوت أنهض، وأنا أعرف خصوبة الحنين في قلب هذا الملاذ، وأعرف حشرجة

 حين يصمت  العطر ينثر الورد حروفا  مليئة بالامنيات / في كل جملة ..../ بل في كل حرف فيه عراق/

 كاشتياق الزرع للمطر.. واشتياق الطير للشجر.. واشتياق الفراشات للنور.. اشتقتُ إليك ..

  اجمل مافي المئذنة / ان لها روح وقلب / وحباها الله سبحانه وتعالى   بالوجدان وبالضوء/

 رسمتك في خاطري أملي ومرادي ..وعلمت أنك ملجئي وهذا أعتقادي ...

 من حنايَا سورةِ الانتظار تُتلى آيات الشّوق

 يثير الشعر متعة عبر توظيف العديد من الوسائل الإبداعية، وخاصة حين يقترن هذا الابداع باشتغالات ولائية،

 التقية في هذا الزمان ليست واجبة إلا على من لم يملك الحجة، أما من يملك الحجة يكون كاتماً للشهادة، وأنا

تكون وظيفة المسرح في أقصى مدياتها عندما يأخذنا العرض المسرحي إلى حالة من الاستشفاء

 رضا الخفاجي: (لا تناص ولا تأويل في حضرة القادم القائم القصي القريب)

للحركة في الطقوس الحسينية شكلان ثابتان لكنهما مختلفان تمامًا في الأداء، الأول: اللطم باليد

 نِعْمَ المُكلّفُ بالسّفارةْ

 أقوال تمجِّد السيدة عقيلة الطالبيين عليها السلام

مسرحية صوت الحر الرياحي

 هي ليستْ قصةَ عينِ ماءٍ تنبع، بل قصةُ إيمانٍ يتألّقُ في الأرواحِ فيسطع، يُخلِّدُ ذكرى امرأةٍ رساليةٍ كانتْ

يومَها ..

كانت القبلةُ كَربلاء

(حيث نعود إلى تاريخ واقعة ألطف ونشاهد (سعيد بن مره التميمي )

من يبحث عن صدقي عليه ان ينظر اليك /في قلبك العالم يصلي / ولا احد عندك يرتدي قناعا

 يُخيل للإنسان لأول نظرة أن للألوان جمالية وجذباً وبهجة وروعة أكثر من اللون الابيض، عندما

 في الجزء الثاني تساءلت الإعلامية والقاصة السورية (بيانكا ماضيّة): ربما يتساءل المرء: هل السبب