الله يرحم الشاعر المرحوم الشيخ كاظم منظور الكربلائي رحمة الله على روحه 

 احيانا نصادف مشاعر تهزنا ،تعيد لنا  ذاتنا الضائعة وهويتنا الوطنية وانتماءنا الذي يغيب عنا بفعل

 منشور في مجموعتي الشِّعرية"ماردَّدته الأزقة"

تمتاز قصيدة النثر بالغنى الصوري وبجمالية التعبيرـ بالايجاز والتوهج الممتد الى حضور اسلوبي

يبدو الشاعر سهلا وعابثا بأدواته عند القراءة للوهلة الأولى لأنه يتوسل لغة الحكي اليومي ذائبة

هاجرتني الحروف في غربة الايام
وتعاصفت الالام كتعاصف الرياح

قصة رواها لي خالي الكبير وكان عمري بين الرابعة عشر والخامسة عشر وما زالت في الذاكرة فأحببت إن ارويها لكم بقلمي وتعبيري الخاص ...

 قديس أنت، بين حناياه الحنان

 الى من لم يجد بعد طعم الحلم.. الى اطفال وطني

 الأمم الحية تكرم مبدعيها وهم أحياء؛وتُحسن تسويق منجزهم؛وتلبي مستلزمات تطوير قدراتهم،وتهيء

احتفى كتاب موقع (كتابات في الميزان) على هامش مهرجان ربيع الشهادة السابع بمسرحية (الخدعة )

 الحمال أو (الكولي ) التسمية القديمة للحمال  وهي مهنة قديمة وهي للرجال فقط وهم يحملون بضائع التجار 

 يحكى  في غابر العصور الملكية عن ملك يدعى الملك تيهان بن الملك ابجر وكان هذا الملك هو الابن الوحيد

 عندما تدق اجراس الرحيل
اعترف بان الامل مفقود

لماذا يفصل الضوء بيننا وقع خطوات حزينة ؟

بمَ التعلـّلُ لا أهـــــلٌ ولا وطنُ ولا نديمٌ ولا كــــــــــــأسٌ ولا سكنُ

 قررتُ يوماً ما ،

  اتبعها من ثقب الايام

 سأسحب البحر

 بمَ التعلـّلُ لا أهـــــلٌ ولا وطنُ     ولا نديمٌ ولا كــــــــــــأسٌ ولا سكنُ

 يحدث أن تُباغتك عبارة فتُصعِّد من زفيرك ، إلآ أنها تعود لتدهشك مرة أخرى وبنفس الشعور إن تجرَّأت وعاودتَّ

 قصيدة القيت في فضائية كربلاء على هامش مهرجان ربيع الشهادة العالمي السابع 

 والروح .. مهرجان  ربيع ينبثق ،

 عسرٍ يولد النصرْ ...

 في خضم هذه الأحداث المُتسارعة والخطيرة على الوطن والمواطن، يحتارُ المرءُ عن أيها يكتب وقد

 كان يشبك يديه دائماً عندما يكون متوتراً و هو يُسقط نظراتهُ على الأرضِ  ....

 ومضة في بريق الموت الخطوف

  إهداء :إلى أرواح الشهيدات في كل زمان ومكان

 يزاحم الحمام الزائرين

 الهواء الذي لطم وجهي 

 عالي السماء....

 صوت آذان المغرب يملئ الحي البغدادي ليضبط إيقاع المواكب الزاحفة نحو البيوت كما يضبط إيقاع 

جميلة فتاة كانت تقطن الحي الشعبي ,تجيد فن الخياطة والتفصيل ،

صخي رجل مسن , بنى كشك صغير في تقاطع شارع عام , ليبيع فيه لفائف الفلافل مع بعض الحلويات والمشروبات .

لا بد للخفافيش أن تعود لأوكارها
ولابد للطريق الطويل...

عرفتك ضجة المتاهة تتهجى الخراب ولا تبصر تفحصتك الأيام على طولها يستحوذ الضجر ....

قالَ, الله تعالى

ناقصةٌ أنتِ, ياإمرأةَ

 أحص الأكتاف