لارسال مقالاتكم على بريد الموقع info@kitabat.info
أنا هذا .. اَلوثَنِيّ الخجولُ
[ التفاصيل ]
أهي أحلام تحققت أم امنيات بدت بشائرها في الافق لتوعد بمستقبل جديد قادم..
مرّوا ببغدادَ ، بالمأساةِ ما شَعَروا
يقالُ عنكَ: أديب!
صانعُ الكلمةِ أنتَ، فنّان!
يُعتبرُ انتقاءُ الكلماتِ (الألفاظِ)، والإحساسُ العالي بآثارِها الخفيّةِ، وما تَنطوي عليهِ مِن مَعانٍ مُتعدّدةٍ
يعقل أنّها من نسل حواء...؟
إِذَا لَمْ آتِ..لِي عُذْرِي=يَغَارُ الصَّبْْرُ مِنْْ صَبْرِي
ما على ظني بأس *** يجرح الدهر ويأسو
صوت عراقي مدو هادر، نزل بقوة الى ساحة الوجدان العراقي ليشعل النفوس ويؤجج الضمائر
كتبتها جملة اعتراضية
وعلى غلفه توسع نفوذها
عملت الاستبيان الخاص بفن وحكمة القيادة من زمن الملكية الى الآن وجدت ان نسبة 40 % تؤيد عدم أصلاح
وَكَيْفَ تَكُونُ أَخِي وَتَجُوسْ=بِِعِرْضِي بِنَارٍ كَنَارِ الْمَجُوسْ؟!!!
دمروا كل شيء اقتلوا الملائكة
أنا الإنسانُ مخلوقٌ جَميلُ
ويقالُ عنكَ: أديب!
رؤيتي للغيوم وتأملي لها متلاصقة بعد فراقها عن بعضها يبث في نفسي المرهقة من الإشتياق
لم أنسَ مامرَ بي
توزعت سماؤه بين غيمٍ وشمس خجوله ليعيدوا بريق فرقة مسرح الكوت للتمثيل التي أُسسَت في سبعينيات القرن الماضي
بين الحركة والقابلية، أو الزمان والمكان، تظهر الحادثة.. منها ما يمضي بدداً إلى العفاء، لتفاهته، أو رتابته، أو لضآلة
صدرت حديثاً من منشورات المتوسط - ايطاليا . عام 2015 رواية ( الكافرة . 229 صفحة ) للروائي ( علي بدر )
وَإِذْ أَخَذْنَا مِنَ النَّبِيِّينَ مِيثَاقَهُمْ وَمِنكَ وَمِن نُّوحٍ وَإِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَأَخَذْنَا مِنْهُم مِّيثَاقاً غَلِيظاً
من نعم الله على العبد نسيانه لصفحات من الماضي القريب والبعيد من سجل حياته اليومية،
إنبرى دمُ المُقلِ
العاشقُ.. أعمى
اقبل الحاج ((وجدان))كعادته الى الديوان ، ليرتشف القهوة في مضيف الحاج مردان ،
واسائِلَتي
أَنَا فِي..وَادِي..الْمَوْتِ كَطَيْرٍ=يَخْنُقُهُ بَعْضُ الْأَوْغَادِ
حين يتضاحك الزمن حين ينزف ، ويتألّم
نلتقي اليوم بمناسبة اعتبرها فاتحة لزمن ثقافي جديد ، نعيد فيه الى مدينتنا الناصرة
حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play
اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان
البحث :
أخبار وتقارير المقالات ثقافات قضية رأي عام
الكتّاب :
الملفات :
مقالات مهمة :
• إنسانية الإمام السيستاني • بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!! • كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 ) • حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء • قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟! • خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء • إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام • مهزلة بيان الصرخي حول سوريا • قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 ) • المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع) • الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة ) • السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة • من عطاء المرجعية العليا • قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة • فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية • ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟ • مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..
أحدث مقالات الكتّاب :
تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي
لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.
Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net