لارسال مقالاتكم على بريد الموقع info@kitabat.info
ما زالَ يخنقني
[ التفاصيل ]
بِماذا أعْترِف ؟ ..
أنا فقَط أعيش
قي انْتِظار أن
تأتِيَ القصيدَة بغْتة
وَلَئِنْ أَرْسَلْنَا رِيحاً فَرَأَوْهُ مُصْفَرّاً لَّظَلُّوا مِن بَعْدِهِ يَكْفُرُونَ
اذا ماتت بقايا الشوق في صدري
شمعة أضاءت دروب الأدب الكربلائي لم يقتصر قلمه على الشعر بل دمج الادب مع الصجافه ولم يقتصر على نشر الكلمات على الورق ..
في كربلاء أعاد شعر الرثاء اكتشاف رهافته وكأنه يولد لأوّل مرّة في الشعر العربي..خلّد الشعر العربي تراجيديا
يَبدُو أنَّ "ظَمَأ الرُّوحِ" التي انَتَظَرَت بدأ يبتزُّها "ليلُ الغيبة"، حتى كأنِّي لستُ "أنا".؟!!
ما زالَ يخنقني طيفٌ يمر عليَّ
لا أدري لماذا غيب ويغيب مبدعون يستحقون أن يكونوا في الصدارة ؟ فإلى متى نعتمد المصلحة في استراتيجية
للشعر العربي حكاية أخرى ينذر لها نظير في الأمم الأخرى..يكاد يكون ـ وهو أرقى فنون القول ـ مذهب العرب في رؤية الأشياء والتعبير عنها..
انتصاراً للمرأة العربية: الحلقات الثلاث التي قدمناها هذه ومن قبل - للوصول إلى ابن زيدون وولاّدته ،
مع انطلاق جائزة الابداع العراقي في دورتها الاولى لعام 2015 والتي اطلقتها وزارة الثقافة وفي مجالات السرد والنقد الادبي التطبيقي والمسرح والتشكيل ...
لو كان الحسين ـ وما كان ينبغي أن يكون ـ في العصر الجاهلي لكان رثاؤه ظاهرا في المعلّقات..ولتخطّفت ذكراه الشعراء ورأوا في مقتله ...
ألآفات تلكَ التي أبادت حقول القمح،
احمر وجه القائد جرجيل غضبا , فصرخ فيه قائلا
قميصكِ يا روان بنا يُخاطُ
أشرقت الشمس دافئة لطيفة من بين الغيوم، فارتاحت نفسية مملوك القباطي، قل توتره، وقف يتلقى أشعة الشمس بشاربيه المنحدرين بدرجة...
ياليلْ قلّي عن أمر إضرابِ الأمسية
جاءنا من الناطق الرسميّ لاتّحاد الكرمل للأدباء الفلسطينيّين الشاعر علي هيبي:- شارك يوم أمس الأوّل الأحد وفد من
بين شعر وشعر مسافة قد تعدّ بمقاييس الفلك..فثمة شعراء خلطوا بين ماجن وجاد..آخرون تحدّثوا عن الحماسة وهم في الوغى كالرعديد.
شخوص العمل : الفتاة .. الشاب .. الرجل ( الأب ) .. الحارس ( حارس ثلاجة الموتى )
هي أكبر ملحمة شعرية على الإطلاق..فمنذ مقتل الحسين هناك أمران لا يتوقّفان: دموع النواح ورثاء
على شراشِفٍ تنتظرُ المطر عطشى .. ترقب هطولكِ
هو أبو بكر محمد بن الحسن بن دريد بن عتاهية بن حنتم بن حسن بن حمامي بن جر و بن واسع بن وهب بن سلمة
احتفاء بعيون القدس للكاتبة نبيهة جبارين، أقام نادي حيفا الثقافي والمجلس المِلّي الأرثوذكسيّ الوطنيّ- حيفا،
أسال الحسين دموع العاشقين ومداد العلماء وقريحة الشعراء..وكان الشاعر يكبر بقدر تعبيره عن هذا العشق.. ترقّ المشاعر وتفور وينتفض
نريد لأمتنا أن تتلمس معاني الجمال والحب والذوق والإنسانية من أرق الناس وأعذبهم ، لا الكراهية والبغضاء والعداء من أجلافهم وجهلائهم !!
من الممكن أن أكن أجمل من صورتي التي انا بها لقبت نفسي بالجتاوي ولا ادري كيف تنازلت عن اسم عشيرتي واخترت عشيرة لي دون...
يليث الغاضريّه وِبِن حامي الحميّه
كانت جائزة نوبل للأدب للعام 2015 من نصيب الكاتبة البيلاروسية ( من بيلاروس-أي روسيا البيضاء) سفتلانا ألكسيفتش. فمن هي؟
لا يخلو المسرح العراقي من الممثلين العالميين، ولا اقصد انه استقطب ممثلين من المسرح العالمي وانما صنع ممثليين عالميين باعمال عالمية...
إنها خاصرة أكتوبر النحيلة التي تتمايل مع نفحات الخريف الباردة وسحب الرماد ليعود الحنين من جديد الى مواسم الكستناء و المطر ...
لم يكن الأمر سهلا مستطابا..فالموقف من الحسين يومئذ هو قضية نكون أو لا نكون..فلقد تلبّك القوم وحصلت فتنة ضارية وهناك من محبّيه...
كلّ شيء جميل بِهذا النّثر العاشِق
والشعر هو أروع فنون القول وأسمى صنائع الأدب..فإن كان متكلّفا خارج آلة ضبط المحتوى فلا يشفع له مظاهر التموسق الخارجي وانتظام القوافي...
بعيدا عن ثرثراتهم،
يغفو النارنج العتيق
ومن الشعراء من دينه الجبن وإن أظهر ما أظهر من حسن القول حين تراخي الخطوب..وعجبا كيف يقول المعرّي في الحسين شعرا...
أُخاطبُ الأحزابَ مُعاتباً أينَ الوِفاقا
حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play
اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان
البحث :
أخبار وتقارير المقالات ثقافات قضية رأي عام
الكتّاب :
الملفات :
مقالات مهمة :
• إنسانية الإمام السيستاني • بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!! • كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 ) • حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء • قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟! • خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء • إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام • مهزلة بيان الصرخي حول سوريا • قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 ) • المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع) • الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة ) • السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة • من عطاء المرجعية العليا • قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة • فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية • ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟ • مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..
أحدث مقالات الكتّاب :
تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي
لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.
Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net