لارسال مقالاتكم على بريد الموقع info@kitabat.info
روانُ القلبُ أضْناهُ افْتكارُ
[ التفاصيل ]
كان همّكَ أن تمنع الانتحاريّ من تفجير نفسه في المسجد. أن تمنعه من ارتكاب مجزرة، تزهق العديد
أُسَائِلُ النَّخْلَ حَيْرَانَاً زَيْدُ الصَّلِيبُ عَلَى ظِلَالِكِ
هُوَ ذاتِي.. يُضيئُ في
كلماتها كما رحيق زهرة اتعبها السهاد،
الهجرُ كان قراُركَ ليس قراري.. وعهدٌ عليّ أنْ لا أرتضي
أعداء الأمّة إلى أين ؟!! يقول دعبل الخزاعي - وللقول حديثٌ وحديث ، من يقف ضد الأمة وتراثها ولغتها وآدابها و أفذاذها ، يقف مع أعدائها صفاً بصف ، وأجرم
عندما كنّا صغاراً
لوله دمّ حسين ما دامت صلاة - وْلاعرفنه نْثورعالشر والطغاة
لكل شاعر قضية .. ولكل شعر واد يهيم فيه الشاعر .. وأجمله ما كان يهيم في واد الحسين..واد الدموع والمآسي والمواجع ..
((هو ديوان رقيق مثل خصر امرأة تقفز فيها الانوثة بإيقاع الجسد والروح معا))بهذه الكلمات الشعرية بدا الاستاذ الشاعر حاتم عباس بصيلة
حينما نقرأ التاريخ يجب ان نكون على وعي بما نقرء ، فكاتب التاريخ لايمكن فصله عن منهجه الكتابي وعن توجهه الفكري وطريقته في تسطير الاحداث التاريخية ...
لمع أسم الشاعر الروسى يفغينى يفتوشينكو ( المولود فى العام 1932) منذ أواخر الخمسينات من القرن الماضى فى عهد الزعيم السوفييتى...
في هاجسي رغم الظنون يقينُ
دخلت مأساة الحسين إلى ديوان العرب من أوسع أبوابه..فكانت المراثي تقتحم كل المداشر و البلدات ..
هو أحمد بن الشيخ حسون بن سعيد بن حمود الليثي الوائلي من قبيلة كنانة العدنانية من بني ليث عائلة آل وائل...
لعل القليلين من محبي العلامة الدكتور المرحوم حسين علي محفوظ يعرفون ان اطروحته للدكتوره التي حصل عليها من جامعة طهران...
من الصعوبة بمكان استقصاء كل ما كتب في رثاء الحسين..ما يعني أنّ المصاب هنا أكبر من الشعر وأعمق من كل بحوره..
نوعان من الكراسي، الاول ينتظر مزيداً من الصعود، والاخر يستشعر مزيداً من الهبوط
تجارب بعض العاشقين مريرةٌ، وايام الفرح فيها قصيرةٌ، وساعات التواصل فيها يسيرة،
قالت والمدى سِرْبُ أسئلةٍ
حين اشتم أنفاسها لم يتمالك الإنشاء صريره.. كعاشق أضاع الورد، ولم/ ولن ينس عبيره!
فِرْعَونُ الْغَارِقُ بِدُجَاهْ(1)=يَتَأَلَّهُ(2) مِنْ دُونِ اللَّهْ
*نقدنا لا يتعامل مع حركتنا الثقافية بتعدد وجوهها الإبداعية،
الشعر أيضا يجري عليه ما جرى على كل صناعة فكرية أو كلامية..شعراء يرسلون كلماتهم إمتاعا ومؤانسة وشعراء يحملون...
قصيدة وبيان ، وصرخة تحدٍ وألم وأمل باتتْ ثقافتنا تغري مغنيننا ، وثلاث دورات كبرى عروضية وأدبية ولغوية أقيمها
ربما هيَ أمنية لا تختلف عن غيرها من الأمنيات تلك التي كانت تلازم ذهن الصبي؛ فرحان لم يكن كَأِسمهُ فرحاً؛
عويلُ نساءِ القرية دحرَ سكونَ الفجر ما بعد الصلاة .. لعلّه , الميّتُ , أكبر قاطني القرية عمراً والكثير منهم كانوا يعتبرونه ذاكرة القرية دون منازع ..
بعد مصرع الحسين تواصل الرثاء بلا انقطاع..من قرن إلى قرن..ومن جيل إلى جيل..الدموع تنساب في تواصل حزين..
دُعَاؤُكَ لاَ الشعْرُ المُوَشَّى وَلاَ النَّثْرُ ......... يُغِيثُ جَدِيبَ الروْحِ وابِلُهُ الثَّرُّ
ما أغربَ الشعراءَ في أسفارِهِمْ فالناسُ العاديونْ
قبل أيام من ولادتي
وتركت ايامي ورائي مثلما
مَشيْناها وما كنّا نَراها
فألقتْ حِمْلها ورَعتْ خُطاها
حراس امن منظمة التحرير الفلسطينية قد تسحب اعترافها بإسرائيل!
من المؤمل ان تعرض مسرحية " الوارثون " ضمن فعاليات مهرجان ترتيل سجادية الدولي الثاني الذي تقيمه العتبة الحسينية
يستمر جدول الرثاء جريانا..والحسين أيقونة حزن لا تنقضي روايته..والمحاجر تتجدّد خصوبة عند كلّ استدعاء شعري للمصيبة.
نظرت الصبية في عيني أبيها، إذ مقلتيه اللتين أصابهماالإعياء.
وإنّ عرق الشعر دسّاس...هؤلاء النسوة ليسوا فقط أهلا للحسين نعيناه بدافع العواطف والقربى..بل في عرقهم نبض من أشعر الشعراء..
حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play
اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان
البحث :
أخبار وتقارير المقالات ثقافات قضية رأي عام
الكتّاب :
الملفات :
مقالات مهمة :
• إنسانية الإمام السيستاني • بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!! • كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 ) • حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء • قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟! • خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء • إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام • مهزلة بيان الصرخي حول سوريا • قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 ) • المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع) • الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة ) • السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة • من عطاء المرجعية العليا • قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة • فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية • ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟ • مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..
أحدث مقالات الكتّاب :
تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي
لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.
Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net