لارسال مقالاتكم على بريد الموقع info@kitabat.info
التفاعل مع الموروث المقدس تعبير معرفي يبحث في وجدان الاستجابة من حيث جوهر الخطاب (الارسال - الاستقبال) للتفاعل مع القيم،
[ التفاصيل ]
تهافتـــتْ شررُ (الأشواق ِ) بارقــةً ** في طيّها خافقــاتُ الروح ِ تسديدُ
رسام عراقي قضى اكثر من 56 عاماً في الرسم معتمدا في رسوماته على اللون الترابي لضعف بصره شارك في اكثر من مائة معرض ,
يستخدم الشاعر اسلوب ولون خاص متميز به , في عالمه الرومانسي , وثراء مضامينه الحية والنابضة بالرغبات الروح والوجدان الذاتي ,
حبيبي احليو مثل اهلال جنه قليل الينحجي اوينكال
من غير المنطقي قراءة التاريخ قراءة متحفية، ونحن نمتلك يقيناً بما تعرض له التأريخ من تحريف شمل معظم الأحداث
عندما تنسكب الكلمات كألوان الرسام على الورقة أو ترتدي معاني الحب وتتماهى مع الوجدان لتتكلم عما في داخلنا نجد أن هذه الكلمات لا تحتاج الى
قلمي يحاورني،و(رملٌ) بحرُهُ * (متوفّرٌ) كالرملِ ، فتحٌ ضرّهُ
كلف كل منهما بمهمة خاصة , بينما استمر جيشه بالتقدم نحو القائد زندكار , الضابط زاناكاف انفصل عنه برفقة عشر فرق , ليسلك طريقا جبليا
بعد 46 عاما على رحيله ما زال الراحل مصطفى جواد حارسا للغة العربية
لم يكن يوم الجمعة الموافق في 4 كانون الاول 2015 يوماً عادياً .. بل كان مميزا .. فرغم ان الجموع التي زحفت الى كربلاء...
ثمة أدب جماهيري، يسعى لإرضاء القراء، و يكتفي بذلك، و ثمة أدب رفيع، يسعى لإثراء المكونات الداخلية للجنس الأدبي
حين تشعر الفراشة بالكآبة
حينما تشتد كماشة الظرف الانساني وتمسكنا من مداخل التنفس وتهزنا في كل ثانية من تلابيبنا وتنفضنا لتفرغنا من كل ما نملك من اسباب الحياة ،
جلس أمام البحر يتأمّل اتساع المنظر الذي أخذ يتضاءل حتّى اصبح بحجم كفِّ يده الذي يمدُّه مبسوطاً أمام عينيه وروحه تختلج وسط أضلعه وتصرخ
بناءً على طلب الأخ "محمد مطر التميمي" كتبتُ هذه القصيدة "
زارني المحبوب وعيونه شتات
لا نعرف بالضبط ما هي الاسباب الكامنة وراء توقف نافورة المركز الثقافي البغدادي عن التوهج والفوران ،
لَا أَتَذَكَّرُ اسْمَهْ..وَأَحْمَدُ اللَّهَ أَنَّنِي لَمْ أَتَذَكَّرْهُ وَلَا أَنْدَمُ عَلَى حُسْنِ الظَّنِّ بِالنَّاسْ..لِِأَنَّ كُلَّ عَمَلٍ صَالِحٍ يَفْعَلُهُ الْإِنْسَانْ..إِنَّمَا هُوَ لِمَصْلَحَتِهْ..
لبس نظارته الطبية الجديدة. أَحَسَّ بِدَوْخَة . تبدَّى له كل ما يراه زالا عن استوائه. أعاد الطبيب فحص العدسات وبصره .
تراتيلٌ من وجعٍ ترقصُ فوقَ قضبان من جليدْ
مهما يكن من أمر القطيعة الولّادية الموجعة لابن زيدون العاشق المولع المستهام ، سيّان بسبب استماعه لغناء
المواكب الحسينية صيدليات عامرة بالدواء
وُلِد مِن رَحِم تنْهيدةٍ على رصيف الحُزن
كم راح صوتك يشجيني ويرميني
قلّبي إذا سِمع طاريك يحسين يهتزّ
هو واحد من نجوم الملاكمة العراقية وتأريخ تتشرف به الرياضة في فترة السبعينات وقدم العديد من مباريات ما زالت خالدة...
أتعجبُ يا سيّابُ كيف يخونُ الخائنون
نظرَ إلى ساعتهِ، وبسرعةٍ
متعب أنا
مثقل جسدي بدأ يتخدر
حثوا خطاكم وعيشوا محنةَ الوطنِ فــفي التـآلف تـكـبو شِـدةُ المِـحَن
بدء حياته الرياضية عام 1973 من منطقة الكرخ الرحمانية كمدرب متمكن لكرة القدم في وزارة الشباب العراقية وأنتمى لمؤسسة عريقة...
في جزيرة تحت الماء تسكنها الفراشات
اليوم احببت التحدث عن نسر من نسوربغداد الصحفيه شخصية أعجبت وتاثرت بكتاباتها ونشاطاتها جدا جدا وانا لا اعرف عن خصوصيته الخاصه....
للسورة الشريفة فضائل كثيرة منها ما جاء في كتابي ثواب الأعمال والمجمع عن الصادق عليه السلام : من قرأ سورة السجدة في كل ليلة جمعة...
إلى كلِّ أولئك الذين يعيشون على الأمل وينتظرون العطف والأمان قبل أن يتذوقوا طعم الحياة
أيا حباً ترعرع داخلي سنوات
لا هدنة بين البحر ، والريح
وَعَادَ "الأربعين".. وكلُّ ما فيهِ قَنَاً.. ودُمُوع.. وأنَّة.. ويُتم.. وفَزعَة ما بين الطِّين ومراسِم الدِّمَاء.. على مَشهَدٍ مِن الأبديَّة،
حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play
اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان
البحث :
أخبار وتقارير المقالات ثقافات قضية رأي عام
الكتّاب :
الملفات :
مقالات مهمة :
• إنسانية الإمام السيستاني • بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!! • كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 ) • حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء • قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟! • خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء • إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام • مهزلة بيان الصرخي حول سوريا • قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 ) • المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع) • الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة ) • السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة • من عطاء المرجعية العليا • قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة • فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية • ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟ • مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..
أحدث مقالات الكتّاب :
تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي
لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.
Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net