لارسال مقالاتكم على بريد الموقع info@kitabat.info
[ التفاصيل ]
الادب احساس وتصرف ، و ذوق وذائقة ......و الاديب المتمكن من ادواته يستطيع ان يتصيد المتلقي بصنارة من احساس...
ذلكَ الصَّمت الَّذي كانَ يكسوها تناثرَ مثلَ قطراتِ المطرِ، أفاقت على لحنِ ِ الكلماتِ العاريةِ إلَّا من خجلِ الانوثةِ،
هل ما جرى هو حقيقة أم لعبة من لعب الخيال؟ لا أنه جزء من واقع عشته صدفة من صدف الزمان، فقال لي بشيء من الرجاء
يلقي كثير من الآباء دور الأبوة الفكرية والروحية خلف ظهورهم، ويتركونه لخارج المنزل، سواء المدرسة أو الأصدقاء
ياشعبُ دوّي الصدى واهتف بناديها
يعتمد نص العرض المسرحي على سرديات خبرية واستفهامية ، وعلى مرويات الكشف المشهدي والتهكمية .
يحكى أنه في بلاد من البلدان سكانها فئران
هكذا كما تراتيل الموج الحزينة
وَعَاداً وَثَمُودَ وَقَد تَّبَيَّنَ لَكُم مِّن مَّسَاكِنِهِمْ وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ فَصَدَّهُمْ عَنِ السَّبِيلِ وَكَانُوا مُسْتَبْصِرِينَ{38}
سمراء تنسل من وراء الانبهار، سيف هندي يحمله فارسا هماما، ويتوقف كل شيء ، ايقنت حينها ان القوة تحرك الزمن وتخلق التوازن بين
الماشية على الروح ... مجموعة شعرية للأديب الفنان والشاعر حاتم عباس بصيلة كانت قد صدرتَ له مؤخراً فأهداني نسخة منها
الحياة معادلة موتها وطن، وصراخها كفن،
يقول الدكتور محمد مهدي البصير في كتابه "سوانح" الذي صدر عن وزارة الاعلام العراقية عام 1976 ...
مازال يصرخ بيننا الفقراء ويحار كيف يمتع الفقهاء
دار الوسط اليوم للإعلام والنشر (فلسطين- الأردن) متمثّلة بالمخرج محمّد الجبور- مدير عامّ الوسط اليوم في الأردن، والإعلامي جميل
تقول ابنتيْ لمّا رأت طولَ رحلتي ** سِفارُكَ هذا تاركي لا أبا ليا فللهِ درِّي يوم أتركُ طائعاً ***** بَنيّ بأعلى الرَّقمتَينِ وماليا
خلق الله الطبيعة فضاء خلابا تسكنه المخلوقات ويسهم في بقائها والحفاظ عليها وعلى نوعها ،
أَتَدْخُلُ فِي نِطَاقِ الطَّامِعِينَا=وَتَنْسَى فَضْلَ رَبِّ الْعَالَمِينَا
غيّب الموت أمس السبت الموسيقار العراقي الكبير سالم حسين الأمير،
" فيديريكو غارثيا لوركا " شاعر أسباني ، وكاتب مسرحي ، ورسام ، وعازف بيانو ، كما كان مؤلفاً موسيقياً ،
ان العناصر الشعرية التي تتوخاها القصيدة عبر معنى مستعارا من اسطورة او تاريخ او كيان روحي غير ملموس بل محسوس بحالة من التصوف
كادت تنهار جبهتهم , لولا وصول التعزيزات بقيادة الوزير شردق , الذي ارسل فرقه لتقاتل بدلا عنهم ,
الانطباع النقدي ان الاسلوب المتبع بهذا النص اسلوب فلسفي رمزي يعكس امكانية الكاتب الشاب زهير الفارسي الذي ينتمي الى الثلة من الكتاب
غازلتني غزالة بمعسول غزلها
هذه الرواية صدرت في عام 2001 , للروائي العراقي ( علي بدر ) وتناولت بعمق وبطريقة غير مألوفة , في الحبكة والاسلوب
انحريني .. ليصبح دمي بحيراتٍ
مابين موتك والولادةِ مسجدُ غَمَدانِ ضمهما لسيفكَ موعدُ
دويُّ الحناجر يهدر ارحل
الادب الحقيقي هو الساحة التي تذوب عندها الفوارق والاجناس والقوميات والمسميات الاخرى التي تحرك اوار الشر القابع تحت الرماد ...
قل أعوذ برب الفلق من شر ماخلق
في هذه النصوص، وبعالمها الفريد المُحمل بعطر البنفسج ورائحة البرتقال ولون السنابل ليمضي ضوء القمر، بهمس الليل وصوت الناي
قصيدة رمزية لكل قاذورة سياسية نهبت البلاد
لو لم اكن اعرف الشاعر كريم الغالبي شخصيا لقلت ان لواعج شوقة وهيامه هذا حقيقيا وقد تأتى من لواعج حب افلاطوني...
حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play
اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان
البحث :
أخبار وتقارير المقالات ثقافات قضية رأي عام
الكتّاب :
الملفات :
مقالات مهمة :
• إنسانية الإمام السيستاني • بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!! • كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 ) • حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء • قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟! • خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء • إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام • مهزلة بيان الصرخي حول سوريا • قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 ) • المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع) • الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة ) • السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة • من عطاء المرجعية العليا • قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة • فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية • ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟ • مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..
أحدث مقالات الكتّاب :
تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي
لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.
Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net