يارجلا ً أتىَ من خَضب ِ دمي ...

اتخذتُ دفَّ فؤادِك مسرح رقْصتى

 أيها الراقد كالأعوام بين أنفاسي.

  بفعل حرّية البيان التي تتشدّق بها الأفواه وتخطّهاالأقلام وتصدح بها منابر المعرفة

أقول للموج : هيَ مولاتي

المقاتل ينتظر محطةٍ للأستراحة ...

هذيان , نبوءة , وَهَم , احلامنا الصغيرة

 نزيف صيفي يعم الضباب

 نزيف صيفي يعم الضباب

يومها نَثَرْتُ عَبَقَ عِطري ونسائمَ مودتي بينَ جنونٍ وعنادٍ وتمرد

 هذه القصيدة العصماء من نظم. العالم الكامل المرحوم الشيخ محمد علي الأعسم (ره)

وَوَهَبْنَا لِدَاوُودَ سُلَيْمَانَ نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ

لازلت حياً رغم الموت 

لازالت السلاسل في معصمي

 أنت المهيمنُ لا هذا ولا ذاكا

 بلغني الخبر وأنتَ تستقرّ في القيامة منذ نيّفٍ وأربعين يومًا... فإذا أنا أستعيد شريطَ

وضعت أخر ورقة نقدية من المبلغ الكبير الذي حصلت عليه قبل يومين من الرجل الذي اشترى

 لماذا الناس

  كان يحرص أن يجلس بجانبي على المقعد الدراسي خلال العام وفي كل عام .....

  روحى تحْتبس فى قضبان القصْرْ .

 تسير السيارة وتتجه الى منطقته حيث داره وأباه وأمه وزوجته وطفل اتى الى الدنيا منذ يومين ينتظر

 إعلان بالمكان

يا زاحــم َ بن جهادٍ مـسّنــــي النَكَـــدُ

سأنظمُ في القريض بكل بحرٍ

 صباحُكِ ومساؤكِ حُزَمٌ مِنَ الأحلامِ وَدُجىً غُرُدٌ يذوبُ رِقَةً لِنِداكِ

في البداية ضغط بالإبهام على زر التشغيل. ضغط السي محمد ضغطات متواترة.

 وَقَالُوا رَبَّنَا عَجِّل لَّنَا قِطَّنَا قَبْلَ يَوْمِ الْحِسَابِ

 لآن هواك ميلادي

 لاشك ان لكل شيء حساباته الدقيقة في المسرح، بدءا من العنونة التي لايقف تأثيرها عند المتلقي

 من يقرأ للشاعرة  الفلسطينية  الواعدة  جنان بديع الشحروري يلمح

 هذه القصيدة التائية , تكمن فيها الى حد الفيضان , لواعج وهموم ومعاناة  الذات والوجدان

 ما بين الانشغال بالشارد والوارد وما سيؤول اليه امري او الى اين سأمضي أانا من الفائزين ام انا من الخاسرين؟ 

 عند اعتاب الفجر ... تولد الكلمات 

1 - أبو العلاء المعري (973 - 1058م / 363 - 449هـ) :