هويتي ليست ...في بيتي

 سَعادةُ أمّةٍ في عِزِّ نَفْسِ

 هذا الشاعر العصامي ولد سنة( 1331هـ ـ 1912م) في محافظة ذي قار مدينة الناصرية 

  سأحاول أن أجري تشريحا نفسيا لقصيدة أنشودة  المطر للشاعر العراقي ورائد الشعر الحر بدر شاكر السياب

 أفتَحٌ بيدي ذاكرة الزمن 

 لهاث غياب في عتمة الحضور.. 

كانت دار احلام في الطريق الى المدرسه التي توظفتُ مدرساً فيها ،

 ترجمها إلى الإنجليزية: نزار سرطاوي

 الجميع ينتظرون حامل البريد...هنالك من ينتظره 

  ماذا وراء سر  

  الشروق صباحات،

 منذ أربعين سنة، كانت قريةٌ

 سرقوا أحلامنا ...باعوا مقدراتنا

 في ليلة من ليالي  الشتاء الباردة كنت جالساً فوق الرمال الحمراء التي تعانق  شاطىء البحر

النص مقدّم إلى رابطة النقاد والأدباء والمترجمين العرب 

  في شارع لا يعرف مبتدأه بعد..

 اخيراً ظهرت النتيجة الخاصة بإصابته بسرطان القولون بحسب تقرير الفحص الطبي

 روحها جوهرة

المرضُ أنتشرَ وبالهُ وعطبَ قلبُ العليل

 الشاعركثير عزّة كان قبيح المنظر ، قصير القامة ، رث الثياب،

 تورق جراحنا في ضباب الليل وكأنها السَقَمُ ..

 حملوا بنادقهم على الأكتاف مثل الورد يحمل للحبيب

الجميل في حياتنا أننا نختزل كل ساعة منصرمة من عمرنا بومضة ووقفة ورؤى..

 نظر الى سيكارته، وضع أصابع كفه اليسرى فوق رأسه،

دونَ

انْتِظارٍ تتَحرّشُ

أمّةٌ تحْيا بضادِ العِزّةِ

ارتحلت أسرابُ الطيور صوبَ أعشاشها، فتكسرت الشمس شيئاً فشيئاً، 

ضمن سلسلة ندواته الفكريّة والثقافيّة أقام مركزُ تراث كربلاء التابع لقسم شؤون المعارف الإسلاميّة

 رغم انه ذهب الى العمل باكرا , لم يحصل على فرصة او حيز له في أي مكان للعمل ,

العقل كون، في مملكته، تتحرك لغة الاشياء،

مر من هنا رأيته حينما اقبل للحياة

 ثلاث صور كربلائية بعدستي 

  شمسٌ أشرَقَتْ صباحِ ذلكَ اليوم ذي السماء الصافية لتُرسل شُعاعَها نَحو الارض بِبُشرى وأسرار 

هناك وبين أوراق العمر

 ربيعُ وجودِنا برهانُ إلاّْ

  طبيب الأمراض النفسية، عيادته على شكل رفوف تمتد من اليمين الى اليسار، كما هي من أسفل الارض

  أخوانيات وطرائف أشهر شعراء النجف

 تَحديثاتُ أحلام الطُّفولة

  نكبت حارتنا بامرأة حل لطف الله عليها، تخرج كل ليلة صارخة شاتمة متوعدة  واهل الحارة في نومهم العميق