الانتحار هى وسيله الانسان يفعلها من اجل خروج الروح من جسده ازاء عارض حياتى...

 تتبلور قدسية الرموز التاريخية في انماط كتابية تتباين اساليبها من حيث اظهار المرتكز المحوري (المعنى)

جدي كان إنسانا هادئا، لا يتكلّم أبدا لمجرد الكلام. وجهه كان يشعّ بابتسامة عذبة ، 

  من البديهي اذا قلنا ان لكل مجموعة شعرية هوية فنية، وخاصة تلك التي تتخصص في نوعية محددة السمات

أنا

هذا العاشق..

  ثمة علاقة وطيدة بين التاريخ والواقع، نحتاج للجهد البحثي لاستغلال هذه العلاقة، وتحويلها الى طاقة خلاقة

في تلك الليلةِ اوى الجميع الى بيوتِهم على غير العادة حيث يجتمع الجميع

لم ارقدْ تلك الليله بل لم ترقد المدينة كلها.

 مهمتنا  مناقشة الرأي وليس مجادلة المعاندين، وأن مؤلفا يستشهد بابن تيمية ليشكك في صحة المزارات

سلامك حين ترسله

تسألني عن أحوالي وعن ما آلت إليه أمور حياتي خلال غيابك الذي طالَّ وطال؟ 

 هي أهم صلات الترابط واستمرارية التواصل ، ولا تعني اللغة بهذا المفهوم أنّها رباط مصلحي للتعبير

  ليلة البارحة

 لم أشكو  ... فاني لم أبحث

  رغم تعدد المدارس النقدية والموجهات العاملة في زوايا التفكيك والوصف والتحليل... 

 يرى النقد الأدبي برمته أن لا شكل ثابت يحتوي أدب المحاضرات سوى ما تؤثـثه خصائص

مهداة الى الصحفية الجزائرية سميرة المواقي

بعد قرن من الضياع الذي رافق مسيرتنا منذ عام 1921، 

قصيدتي مهداة الى شقيقي الصغير د فارس عزيز مسلم الحسيني الذي عزف عن الشعر...

لا تكرمنَّ شخصا باللؤم معروف , فهو كالبحر ياخذ ما تلقيه ولا يرده.

لقدْ وثبَ الزمانُ على العُراقِ

حاورتني بثقة وشجاعة

 لاسماع لصوت صُراخكم وأنين جراحكم

جَاءَ وَعْدُ الحُبِّ، لِيَكْسِيَ القُلوبَ المَهْمٌومة، ـ وهي قلبٌ أنهكَهُ الحيرةَ ،

رقد الجميع وعَمَ السكون

 في غَمْرةِ آمالِنا تتراءى لنا أبْهَى أُمنياتِنا فَيُخَيَّلُ إلينا أنّنا بِحَضْرَتِها

احبُّكَ الفجر فى الآفاق منتشرا......

يحدث في

تأليف مجاهد منعثر منشد

وَاذْكُرْ إِسْمَاعِيلَ وَالْيَسَعَ وَذَا الْكِفْلِ وَكُلٌّ مِّنْ الْأَخْيَارِ{48}

حينما يذوب الليل في أعين الظلام وأغفو بين خلوات صمتي أتسائل في ذات نفسي...

ماذا تريدين ان اقول ؟ سوى انني روح تائهة كعصفورة تبحث عن عشها بين الاشجار,

 سرت عَضَّا اناملى بالظلام ........... من عذاب يضَجَّ بين العظام

 في يوم من الايام كنت واقفا على قبري . 

أرمي بعض فتات الخبز فتات فتات.. فتنطلق بعض الهتافات .. 

انت حىُّ ام ميّت ايُّها المغرّد الصامت ؟ اخْرس ام مُتكلّم ؟

 يفتح الشجر ساقيه للرمل

 يارجلا ً أتىَ من خَضب ِ دمي ...

اتخذتُ دفَّ فؤادِك مسرح رقْصتى