تُيَمِّمُنا المصَائِبُ بِاطِّرادٍ
بِحَادٍ تَارَةً وَبِغَيرِ حَادِ
عَظَائِمُ مُوجِعَاتٌ وَالرَّزايا
عَلَى قَدْرِ المَواقِفِ والمبَادِي
فَمِنْ حُرَقٍ إِذَا مَا أَطْفَأْتها
يَدٌ كَرُمَتْ تُؤَجِّجُها أَيَادِي
إِلى جُرْحٍ يَسيل دَماً كَريماً
تُطَبِّبُهُ بِمِشْرَطِها الأَعَادِي
إِلى مَنْ..؟ غَيرَ بَابِكَ فَالعَطايا
تَسِيلُ بِمِسْكِ كَفِّ أبي "الجَوَادِ"
نَلُوذُ، وَحَسْبُنا عِزَّاً بِأَنَّا
بِبَابِ اللهِ لا بَابِ العِبَادِ

التعليقات
لا توجد تعليقات على هذا المقال بعد. كن أول من يعلق!