نحن في ذروة الفوضى، قد يكون من المناسب أن نفرح لحدث مهمّ كاتفاق إطلاق النّار، فهو انتصار نسبيّ، انتصار إرادة التحرر على إرادة الاحتلال، وقد نحزن لأنّ المنطقة دفعت أثمانا
كانت فرصة سانحة لحضور لقاء جديد لدى المجمع الفلسفي العربي، مع محاضرة للدكتور أحمد ماضي من الأردن، أحسن إدارتها
أللي يركب يركب اشهب.......طرز الذهب في لجامه
تحمل زيارة البابا فرنسيس قبل أيّام للنجف ولقاؤه بالمرجع الأعلى بالعراق السيد علي السيستاني، دلالة تاريخية
أؤكّد على ضعف الفيروس من حيث عجزه عن اقتحام الخلية إلاّ إذا ساهم الإنسان في إضعاف ..
إن التعقيد الذي خلفه الحراك الشعبي في العراق يجعل البعض يأمل في جعله حراك ردّة إلى العلّة الأولى ..
لا أريد في هذا المقام ان أكون واعظا، ولكنني أتأمّل وأسلك أخصر الطرائق للمعنى الآخر،
لم نستنزف كلّ هذا التراث، ففيه أسس تستحق البناء عليها، إذ تصل الفقه الأكبر بالفقه الأصغر لقيام
لازالت الحاجة ماسّة لمصحة عقلية جماعية، فالجسد النفسي العربي تعرّض لنوبات طائفية
دار الزمان ولا يهولك النّحيب، فنصرة الحسين لها زمانيتها وهي تتصّرّف في التّاريخ بحساب القضايا،
في أكثر من إحالة أحاول إرسال حكم استفزازي يكون الغرض منه لفت القارئ إلى ذلك الجانب اللاّمفكّر فيه،
أتابع المثقف العربي الذي صمّم على تقديم بدائل التنوير من داخل حسابات الرجعية، طابور السّفاهة الأيديولوجية
حين ينطلق من الافتراضي إلى الواقع بصكّ مرور مزيّف ادريس هاني أي ...
أصبح الاحتفال باليوم العالمي للفلسفة تقليدا منذ كرسته اليونسكو في إعلانها الذي بموجبه أصبح
هذه الصياغة الخاطئة لجيل الغد، يتواصلون تحت قهر التربية السّيّئة..هم ضحاياها
لعل واحدة من أبرز المغالطات التي بها نحيا على كوكبنا المثقل بالزّيف هي مغالطة