سألني آحادهم من مستهلكي بعض السلع الفاسدة(بيريمي)من سوق القبنجيات، وهذه المرّة نطّ نطّة بطّية نحو موضوع العصمة،
إدراك الحداثة هو إدراك إشكالياتها....التعريفات القائمة على الحد المنطقي لا موضوع لها هنا..الحداثة جملة قطائع ورهانات
استدراكا لما أكّدنا عليه في موضوع إشكالية الحداثة في الفكر العربي والإسلامي فإنّني أجد مفتاح العلاج في التمييز بين حداثة
ومع أنّ الحديث عن أثر التحديث على الهوية بلغ منتهاه في دفاتر نظّار النهضة العربية لا سيما المتحسّسين،
ومثل السياسة إذا خلت التجارة من الصدق تحولت إلى مفيوزية..إن الاقتصاد السياسي هو التفاف كبير على الصدق في الإنتاج والتوزيع
تحددت مصائر العقل العربي إزاء المستقبل بمدى قدرته على الاستجابة والتكيّف الخلاّق مع تحدّيات الحداثة....
لا يشذّ مظهر من مظاهر التّخلف في دنيا العرب عن السؤال الإشكالي حول الحداثة والتحديث..ومع أنّ البعض قد لا يرى أهمية للتّحديث...
ليس الموقف من المقاصد اليوم قبولا أو رفضا هو مدار المشكلة في الفكر والفقه الإسلاميين..فالخشية اليوم من اختراق ...
لازالت أمام العرب فسحة أخرى من الأمل...أمامهم مراجعات سياسية وجيوسياسية كبيرة..الاستقواء بالشعوب والأحلاف الأقل
يظن طه عبد الرحمن أن نقده للمنطق الأرسطي استنادا إلى نقض ابن تيمية على المنطقيين سيرقى به إلى كبير المنطقيين
سؤال الأنسنة ككل الأسئلة المستنزفة اليوم يتعرّض لمكابدة الأيديولوجيا وتشويشها..ولذا تعيّن أن تخضع مفاهيمنا دائما لعملية...
ولا زلت أتأمّل في سيرة إبليس اللعين ولها نظائر كثيرة في سير الأوادم..وتساءل يا ترى: لم لم يمهل الله إبليس لمجرد خطأ واحد ربما حصل عن التباس
اليوم لا يتعلق إصلاح التفكير الديني بإيراد ملاحظات عامة واستعمال مفاهيم حمّالة وجوه ..اليوم التفكير الديني تجاوز بعشرات السنين الكثير
لا يقف نبوغ علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) عند حدّ. وفي الدّولة وفكرها تظهر ملامح تلك العبقرية الفريدة. ساس