خاطرة بعنوان (إلى ولدي جعفر)
صادق مهدي حسن
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
صادق مهدي حسن

إلى ولدي جعفر
أبَسْمةُ عَلى شَفَتَيكَ أمْ سُكّر؟!
أمِسْكٌ عِطْرُ خدّيكَ أمْ عنْبَر؟!
كَبِدي أنتَ.. بَلْ قَلْبي ،
عَيني أنْتَ.. بِها أُبْصِر ،
بَعْضي أنتَ بَلْ كُلـّي..
فَأنا أنْتَ : بُنَي جَعْفَرْ!
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat