صرير الأفلاك

ليلة التاسعة عشرة

وهي تحتك بمداراتها

وترفض الجري كعادتها

ذات يوم

تعثر الوقت بقدمي

تعلق الماء بجسدي

أمضي إلى مراكب يومي

وحدهم الأطفال كالملائكة أكثر بياضاً ونقاءً.. يستنطقون مُحيطهم بأهازيج الفرح، و وريقات المشموم،

 مازال يوسف ينتظر تحقق الرؤيا

وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَاسْتَوَى آتَيْنَاهُ حُكْماً وَعِلْماً وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ{14}

 احتجت الأرانب 

أما سَمِعْتُم صرختي ؟

أما قرأتُم قصتي ؟

أبناؤكم مَرّت عليهم لوعَتي ؟

أعشقكِ امرأةً! أعشقكِ امرأةً ترتدين الجمال!

إنهم قومٌ طغاة
سرقونا
قتلونا

نحب . حيدر .. علي وْ نتحدّه  عادين

ألف ليله وليله هو كتاب يتضمن مجموعة من الحكايات والقصص التي وردت في غرب وجنوب آسيا ، بالأضافة إلى الحكايات الشعبية

انه البرواز الزجاجي ذاته الذي احتضن تلك اللحظة منذ اعوام ، لحظة من الهوس و براءة الاطفال تتشبث محتضنة ذراعه ...

مهجة علي الكرار يا رابع الانوار

 عقارب الزمن
جرفت بساتين

قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ

مَن يتأمل في شعرأبي نؤاس متعمقاً ، يجد لديه قفزات فكرية  قد تصل حتى قمة الإعجاز ،

 اسمي صار صغيرا جدا...

ما ادراك ما البصل ؟
ثم ما أدراك ما البصل !

كان هناك جالسا

قَالَ نَكِّرُوا لَهَا عَرْشَهَا نَنظُرْ أَتَهْتَدِي أَمْ تَكُونُ مِنَ الَّذِينَ لَا يَهْتَدُونَ{41}
تروي الآية الكريمة كلاما لسليمان "ع" امرا (  قَالَ نَكِّرُوا لَهَا عَرْشَهَا ) , تغيير هيئته وشكله الى حال تنكره , (  نَنظُرْ أَتَهْتَدِي ) , لمعرفته , (