هذا الذي حدث... التقيته بعد موته بسنوات , عانقته وانا أتذكره، ابن الشامية ذلك الطفل الذي ..

بَيْدَ مرتجفة مُرْتَفِعَةٌ نَحْوَ العلا, وَنَظَرٌ بِعَيْنَيْنِ تُغْرِقُهُمَا الدُّمُوعُ, وَصَوَّتَ تُخَفِّضُهُ وَتُقَطِّعُهُ اللَّوْعَةُ القَاسِيَةُ...

سلمى وى طالبة في الاعدادية ذكية على قدر من الجمال، أخلاقها عالية،

 لاشك ان الشاعر عبدالحسين بريسم انتج الكثير من الشعر، وترك بصمته الخاصة،

وقفوا هكذا مثل أنشودة تطوف في أنحائها الكلمات.

ياسائق العبارةْ!

 كرضيعٍ مُوجَعٍ يَحتفون بهِ، وأمُّهُ ما زالت طريحةَ الفراشِ في المشفى، بين قضبان الموت

دعْنِي
أرهقُ قلبي

لماذا يا زاحم ... المفعم بالألم

  جَلَسَتْ بِجِوَارِي فِي سَيَّارَةِ أُجْرَةٍ, كُنْتُ أُطَالِعُ رِوَايَةَ البَحْثِ عَنْ الحَقِيقَةِ, بِصَوْتٍ هَادِئٍ خَرَقَتْ مَسَامِعِي

عينـــــــــاكِ مِحْبـرتـانِ للشــــــعراءِ                   

مـثـلُ الـسـمـاءِ تُـحـارُ فـيـه الأسـئـلَـهْ

 حمل الخطاب الإسلامي مناهج منفتحة، ورؤى فكرية تتواءم مع روح كل عصر، وتنفتح مع

في ليل خافت ضوء

للسورة الشريفة جملة من الفضائل والخصائص , لعل ابرزها ما جاء في كتاب ثواب الاعمال عن الصادق عليه السلام

مِنْ أَينَ سَأَبْدأُ سَاعِدْنيْ
مِنْ لِينِ الحُبِّ أَمِ القُوَّةْ

شمسَ الجزائر ِ لا تغيبي ** وأناتكِ فتق الحروبِ

المؤذن يردد الله اكبر

لم تحظ شخصية عبر التاريخ من احترام المغايرين لها في الدين والعقيدة كما حظيت شخصية أمير المؤمنين الإمام ..

في اول صرخة ولادة بغرفة عشوائية غارقة بمياه الأمطار ولدت تلك المراة المحزونه ولدها الثاني واسمته(باقر)

أهلا وسهلا ياقطرْ!
عاد العقالُ لوده 

كان قلبها يدق مثل طبول حرب عندما تراه يقف في باب الدار رغم أنه لم يرفع راسه يومآ...

(سندس ) بنت جميلة و من عائلة معروفة ولدت في اجمل اعوام العراق من ناحية الاستقرار و الرفاهية و البناء...

وهي من النصوص المشاركة في مهرجان المسرح الحسيني في العتبة العباسية المقدسة، ...

عند نافذتها تجمعت العصافير

الأرض أرضي 
والبلاد بلادي

 المحروك اصبعة اكلة سبعينية مثل الاغنية السبعينية والانشودة الحسينية في تلك الفترة والجميل

 جمعٌ كبيرٌ ... يحث الخطى خطيبٌ

يموت الربيعْ

ويندى به خضاب العراق

مقدّر....
المحنة شعر :
والشعر كأس

  ذهبت الى الموت القابع في كمينه، بعد ما فقد النفس والحياة, تصور في البداية اني لا أعرفه

 المقدمة التي كتبها الاستاذ الرائع صباح محسن كاظم لكتابي (المرأة جدلُ  الحُب والحياة) 

جلست امام صورته ..
وفتحت ظفائرها المليئة بالبياض وهي في العشرين من العمر..قبلت خاتم الزواج

الكاتب الصحفي القاص حسام أبو العلا خريج جامعة الزقازيق / قسم التاريخ / با كلوريوس آداب 1995

على مهلك معي رجاءً!!

لا تقذفني بسوء الظن بالإنسان، وأنت إنسان!

 وقفت كثيرا امام معنى الرؤى المبتسمة في ثقة التأويل؛ لأقف عند حدود رؤيا المفيد أبي عبد الله ...

علي روح الهــــادي نـــذرت والــــــــدة قاتله النذور

ما ذُكرت مناسبة مولد الإمام علي بن أبي طالب (عليه السلام)،