توسد الجسر..توسد التراب

هل ثمة اشكالية ما بين  الثقافة  والوعي  ،المعرفة  هي ما يكتسبه  الانسان بالتعلم وبالتجربة وبالتعايش مع الآخرين

 نعم يا أمي كانت الايادي كثيرة ولكني كنت اراها قليلة لان يد والدي غائبة...

الأديب عادل سالم حلّ ضيفًا على حيفا في أمسية حيفاويّة مائزة أقامها نادي حيفا الثّقافيّ، برعاية المجلس ...

خذ قرارك وافتح الباب، قد تجد ما بعدها ما تريد ان تعرفهُ، وربما تجد صديقا صادقا او قرين طريق...

 مسرحية (سنبلة) للكاتبة المسرحية (زينب علاء)، هي احدى المسرحيات المشاركة في مهرجان 

أخيراً نامت طفلتها "ديانا" بعد نوبة بكاء حادّة، هي أيضاً بحاجة إلى ساعاتٍ من النوم بعد مطارق 

على طول الجسر الممتد بين الأعظمية والكاظمية زرع القدر زهوره السود الغامضة تتربص بالزائرين  ,,

بركان فى بطن الأرض يصول

تقوم بعض الأمثال الشعبية بدور تربوي سلبي، يعمل لترسيخ الإحباط في عقلية الشاب العراقي، وبصنع اليأس بعدما يفقده الثقة ..

فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَيَقُولُ هَاؤُمُ اقْرَؤُوا كِتَابِيهْ{19}

اعتذر جدآ فانا لبست الابيض قبلك...!!

على ضفاف شاطئ بحرالتقينا .

البحر هادئٌ مسالمٌ ينادينا فلبيْنا

في نصوص قصائدي

التي لا اكتبها

الا على الورق الشفاف

 لا تنم ياليلُ إنّي – ساهرٌ للأبد ِ

 مع فتح الستارة (صوت تصفيق الجمهور بحرارة) ظلام الا من بقعة على مايسترو .. 

في الذكرى السنوية الثامنة لاعتقالي والعشرات من أفراد أسرتي (آل الحكيم)، سجناء رأي

كانت ساعات المغرب باردة جدآ وموحشة فوق حد الوحشة في ليل سامراء وتكاد المدينة تغص..

حلمها ان تعشق رجلاً

  عند كل سفر موجع يشعل القلب بلهيب ذاكرة لا يخمد، ألتقيه.. تولد الدهشة حوارات في المدى

قبلة َ الشَّرقِ  لكِ  الشَّعبُ  استجابا       كنتِ      نورًا     وضياءً      وكتابا

وما لعلوٍّ نظمت القوافِي

وجّـهـتُ قـلـبـي إلـــــــــــى بـغـدادَ فـي وجـلِ   ***   مـسـلِّـمَ الـروحِ بـــــــــــالأشـواقِ والـعـلـلِ

أطفأتُ شموعي
ولذتُ بظلمةِ صمتي 

 في الثلاثين من آذار ...

وَضَعْنا الشّمسَ مرتكزاً مدارا *** أبــــتْ إلاّ يهيمُ بها الغَيارى

تنازعَتِ اٌلهُمومُ صفاءَ نفسي

  في حديقة البيت يوم كنت طالبا في الإبتدائية، كنت استمع اليه قبل ان اذهب الى المدرسة 

 لا الصمت يستطيع كسر صوتي المدوي ...

كنت لا أطيق اسم الحسين (عليه السلام)، ولا أحب أن أسايره في طريق، وأكره أن يجمعني

نَحْنُ الأُسارى رهنُ أحكامِ السما

يحلمُ يوسف

يصير الحلم سنابلَ

من نكسة الجولانْ..

في عصر العهر 
والخيانة 
بات كل شيء مستباح

سيأتي الفرج 
من بعيدٍ سيأتي قريبا

فقد أتهمكَ السرّاق بالابناء

 رأت في المنام أنها تسافر نحو الغيوم، ترتدي أجنحة تشبه تلك الكتل البيضاء المصنوعة من الحرير، ترحل بعيدا. 

 ثوب العهر، بينه وبين ثوب العفة أشبار،