قصة شعبي

وحكاية وطني

إذا طال عمْري فلا مَعْتَبَا

 لقد أجاد الشاعر الكبير، والأديب الفحل ابو يعرب، في قصيدته ( مرثية آل الزويد)، التي ألقاها من

المبدع الكبير ( برهان الخطيب ) يبرز قدراته المتمكنة من الفن الروائي , وتقنياته الفنية , واساليب التعبير

أنا سلمى …
وجدنى رجل شحّاذ على باب مسجد أصرخ من الجوع والعطش ،

إلى المغدور الفنان توفيق زهر

بَعْدَ صَدْمَاتِ الْحَيَاةِ قَرَّرَتُ بِنَاءَ سَاتِر مِنْ حَديدٍ لَهُ بَابُ صَغِيرُ مِغْلَقٍ بِقُفْلِ كَبِيرِ,

إذ ينشرُ الليل جنحا يأسرُ القمرُ ** ضوءَ النجيمات كي يسري به ظفر

قالوا : مدادُكَ في العدسْ

عدت لوالدي أجر أذيال الخيبة لما أخبرني به الطبيب . وتجمعت غيوم الحزن على قلبي ,

قصيدتي المتواضعة في رثاء والدتي التي وافاها الأجل في 1/5/2019 داعيا المولى ان يتغمدها ... 

وصف الرياض الملائكية

زهرة الكوسى شاعرة وكاتبة ومثقفة وقارئة مميزة ومبدعة فلسطينية ،

إِنَّ الْإِنسَانَ خُلِقَ هَلُوعاً{19} تقرر الآية الكريمة (  إِنَّ الْإِنسَانَ خُلِقَ هَلُوعاً ) , ان الانسان جبل على الجزع وقلة الصبر وشدة الحرص

لأن أرقي مشبع في غيابك

يا من تنشرون الشعر وما تكتبونه بدون امضاء او حتى بإمضاء الا تدرون ان خلف شاشات الكمبيوتر قراصنة الادب...

شمس النبوةِ اشرقت واتى

ذات يوم أمطرت السماء في بعض البلدان سمكا

من يوم اللص المسكين بن فلان، مخضرم الدولتين الأموية والعباسية؛

كالقمر في لحظة هلاله

بانت زاهية

تفاجأت كثيراً حين عرفت كذبة صديقي الذي لم يكذب عليّ في حياته يوماً قط، جذب نظري حجم

 حيَّيتُكُم بِشذى الولاءِ العـاطِرِ ...

كلمـا قلــتُ قـريبـاً كان أبعـــدْ
وإذا أدنيتـــــهُ منّــي تمـــــرّدْ

تصعدين من تربِ رِمْسَكِ

آتيكِ في الهزيع الأخير من الليل

ليلٌ طويل

لا قمر في ليلنا الأسود

هَذاْ الفراتُ وجانبیهِ لواكا 

حتى م هذي الغيوم السود تحتشد..؟

هلْ ياعراقُ تعيدُ أيّـــامَ المنى***مغناكَ أم ضــرب ٌ مِن الهذيان ِ؟

أحضروا لهم الموت الاسود !!

أسألُ عنكِ  الأرضَ و السّماءَ

بغدادُ عادتْ للقممْ

لم يشهد تاريخ الأدب العربي حالة من عدم التوافق بين الكاتب والناقد والمتلقي،

في ذكرى الولادة الميمونة لصاحب العصر والزمان (عجل الله تعالى فرجه الشريف)

أبكي على وطن مغتصب

للقصيدة منزل واحد

قد ادمت قلبي جبال من العذابِ

وجدي الذي اهداني أول ساعةٍ وحبسَ الزمن في يدي ..وياليته لم يفعل !

إنه الفتى الهاشمي الذي نحت سفر الإباء في سجل التاريخ, إنه حفيد أشجع العرب وابن سيد الإباء

 بعد فحص لعشرات المخطوطات والمجاميع الشعرية صنع الدكتور سعد الحداد ديوان الشاعر صالح ابن