أنا لم أعُدْ مثـلَما تعرِفينْ

كان لي حوارا مع الخطاط المبدع هادي الدراجي سألته فيه عن المرجع في فن الخط العربي فحدثني  ...

كان عالمٌ ذا تسع سنوات مضت من عمري، أقصى حدوده المدرسة وحديقة حيِّنا وثلة من الصغيرات 

أفهمك الآن

فتجربتي معك

أذهلْ بفوزكَ امة ( اليابانِ)

كصرصار ٍ يتيم

وانا أبحث عن قدح اضع فيه الشاي في آخر القاعة المظلمة سمعت صوت بكاء يعلو ويخفت  

حسين الفارس مراسل حربي شاب يافعانطلق من ارض الفيحاء عروس الفراتمدينة الحلة حاملا هموم 

ميسان.. هي (مملكة الشعر) و (سلطانة الإبداع) وهي معقل (صناعة الكلمة) على مر الزمان بل هي (الكنز الثمين)

هي لا تكتب الشعر فحسب، بل ترسم بالكلمات ما يجيش في نفسها وصدرها من مشاعر واحاسيس،

في اهوار ميسان مسقط رأس الشهداء والاصلاء وِلد لرجل طاعن في السن إسمه الاشنف النوفلي صبي اراد له ابوه اسمآ...

منذ أن كنت طفلا يحلم

في أيام الحرب شاعت ظاهرة الهجرة بين الشباب بشكل شجع كل أبناء الوطن على الهجرة،

في الثاني والعشرين من جمادى الأولى يستذكر المحبون والموالون اشجان ذكرى حزينة الا وهي رحيل صاحب الكرامات القاسم بن الإمام موسى بن جعفر الكاظم(عليهما السلام) الذي وافاه الأجل عام (192هـ).
 

الناس في البصرة مثل الخبز في تنور الطين يؤكلون وهم ساخنين ويموتون مثل النخل وهم واقفين...

استضافه نادي الكتاب في كربلاء المقدسة الشاعر عبدالحسين بريسم لحديث عن تجربته الشعرية وتوقيع...

شاءت الاقدار أن تكوني

كيف و ماذا نقرأ مجموعة في الفيسبوك تهدف لنشر ثقافة القراءة عبر بيان وسائلها وبرامجها

كان صادق لا يفارق مسطر العمالة وسط ميسان التي عندما يجوع اهلها يأكلون أنفسهم...

أنتِ حِبْرٌ مسكوب 
 

كان موفق معلم يعلم الصغار حب الوطن والدفاع عنه ويخط بيده على جدران المدرسة عبارات تؤكد

 جاءت الذرائعية لتعيد الإعتبار للنص الأدبى وتعلى رايته وتبين أن هناك قوانين خاصة يجب أن

 حسب فلسفة "الحتمية الاجتماعية"، لا يحدث شيء إلا وله سبب سابق وان كل شيء مخطط

كان عالمٌ ذا تسع سنوات مضت من عمري، أقصى حدوده المدرسة وحديقة حيِّنا وثلة من الصغيرات

تسرد رواية "فلم سينمائي"، لمؤلفها، صلاح الخاقاني، تفاصيل ومواقف أحداث صراع الطفلة الفارة

هناك ظواهر اجتماعية سلبية كثيرة تقسو على النفس وتقضّ مضاجع الأحرار حتى وصل

رغم انني لم اعرفها الا منذ ايام قليلة الا أنني تعلقت بها أشد التعلق فهي طيبة الى ابعد

تطلعت صبرة عبر عينين مثقلتين بالكرى الى اسفل الشارع وما حول بيتها ببطء، ورمقت همة ناسها بهذا اليوم وما يستوجب...

عجيب ذاك الحدس الذي يخلق لنا أبواباً ما كنا لنتخيل اننا ندخلها!

قلوبهم بحجم قبضة كفوفهم، لكنها وسعت الدنيا برمتها، عيونهم مَلْئى بالعطاء من أدنى أرض لأقصى

سمعت مكررًا من شيخنا العلامة الدكتور حسين علي محفوظ: إني أحب وأرتاح عند الجلوس في أماكن ثلاثة ...

هي هكذا تمضي الأسودْ

لا يمكن مقاربة إشكاليات فهم وتحليل علاقة الهوية بالتحديات المصيرية للأمم، دون تحديد 

يَا غارَسَا الطيِّبَ وَالرَّيحان