[ وليست هي بالفكرة المستحدثة عند الشيعة دفع اليها انتشار الظلم والجور ، فحلموا بظهور من يطهر الأرض من رجس الظلم ، كما يريد
بمناسبة ذكرى ولادة الإمام المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف ذات الرقم ( ١٢٠٠ ) ، سنشرع إن شاء الله بسلسلة من الأوراق البحثية تحت عنوان
بعثة النبي في غار حراء في السابع والعشرين من رجب واحدة ، ولكن يمكن تحليلها الى الكثير من البعثات الضمنية ،
هذه العبارة وردت في إحدى زيارات الأمام الكاظم عليه السلام والمروية عن السيد ابن طاووس رضوان الله تعالى عليه ،
صارت لدينا فكرة عن الذكاء من وجهة نظر علمية مادية اذا صح القول ، وكذلك عن الذكاء من وجهة نظر إسلامية ..
استثمار مناسبات المعصومين عليهم السلام في تحليل بعض الأبعاد الظاهرة لنا من شخصياتهم .. أعتبرها نوع
هذه الجملة وردت في آخر دعاء ( يا من أرجوه لكل خير ) تقريباً ، وهو من أدعية شهر رجب المعروفة ،
عن أبي حمزة الثمالي قال : سمعت علي بن الحسين عليهما السلام يدعو في الحجر في غرة رجب في سنة ابن الزبير ،
بتتبع جيّد وقناعة تامّة لا تحول عنها المؤثرات من هنا وهناك تستمر الكاتبة بعرض الشخصيّة الزينبية في مرحلة الشباب والزوجية بما يليق بها وبمكانتها وبما يمهّد
الحالة الوجدانية الحزينة التي تختزنها الكاتبة اتجاه السيدة زينب ؏ وما جرى على أهل البيت ؏ كانت حاضرة مع أولى الحروف...
للكاتبة المصرية « بنت الشاطىء»* عدد من الترجمات المطبوعة والمنشورة لسيدات بيت النبوّة كما تسمّيهن وبشكل متفرّق في أول الأمر
للوهلة الأولى يظهر لنا أن تثبيت الصفات الحسنة للنبي الأكرم وللأنبياء عموماً هي من تحصيل الحاصل ،
كلُّ شيء يمكن أن يخضع للدين ويأتمر بأوامر رجاله ويسير تحت مظلّته وغطاءه الشرعي ، الا الجّاه والمناصب الدنيوية
لم يحكم المدينة أيام رسول الله صلى الله عليه وآله نظام إداري واضح المعالم ، فلم تكن هناك مؤسسات مستقلة لإدارة الجوانب الحياتية للمجتمع الإسلامي
لم يكن ظهور شخصية النبي صلى الله عليه وآله بصفاتها وإمتيازاتها العظيمة التي لا تختلف عليها الأرض مع السماء نتيجةً
كانت العرب قبل الإسلام في أعلى درجات ومستويات الفصاحة والبلاغة والأدب ، ولكن لم تسعفهم تلك المهارات
تختلف قراءة الفقيه - بما هو فقيه - لحياة وسيرة المعصوم عن قراءة الناقد والمفكر والقارىء المثقف بصورة عامة ..
لو أردنا تحليل القرآن الكريم ، فمن الممكن أن نضعه على ثلاثة مستويات :