هنالك ثمّة تراتبية بشرية بين ثلاثة عناصر متسلسلة ومتعاقبة بشكل يكاد يكون تعاقباً ذاتياً ضروريا...
كان لمروان بن الحكم ضيعة ( بستان ) بالغوطة وعليها وكيل له ،
نعرف أن هناك رخصة لقيادة السيارة ، أو رخصة لحمل السلاح ، أو رخصة لممارسة مهنة معيّنة ..
أتينا إلى هذه النّشأة - الحياة الدنيا - لهدفٍ وحكمة ، وكيف لا يكون ذلك والخالق حكيمٌ مُطلق
من السنن التأريخية التي يثّبتها التأريخ البشري ويقرّها الدين ويحققها علم السياسة هو أن لكل دولة عمر يطول أو يقصر
من الفلسفات القديمة التي تعرّضَ لها بعضُ الماديين فيما يخص أصل ونشأة الدين
التصوّف والرهبانية في الإسلام يمثلان مشكلة حقيقية طالما عالجها القرآن الكريم وسنّة وسيرة المعصومين...
هذه العبارة - التي تتصدر عنوان المقال - هي للشاعر الفرنسي بول فاليري* ،
كان الاعتقاد السائد طبياً ان الامراض الجسدية سببها هو الجسم نفسه وان تردّي
لا زال العراق في مرمى سهام أعدائه ، ولا زال هؤلاء الأعداء يراهنون على تحقيق أهدافهم وغاياتهم الشريرة ،
مع كلّ نص مُعدّ للقراءة يوجد نصٌّ مفقود أو ضائع ، وهذا النص المفقود هو مجموع تلك الفراغات....
لكل مادة قراءة كيفية خاصة بقرائتها غير تلك القواعد العامة التي تشترك
في حضارة مصر القديمة كان الملك يُقسم أمام القضاة على عدّة بنود ليثبت خلوّ ساحته من أي تهمة فساد ،
بهذه الحكمة ختمت ( حليمة أدين ) عارضة الأزياء الصومالية المسلمة السوداء المحجبة
خصية أبي ذر وسابقته في الإسلام وإيمانه وزهده وصحبته للرسول الأكرم صلوات الله عليه
التبجح بماضي الآباء والأجداد والتعالي على الناس بإسمهم والمتاجرة بشرفهم وطلب الأجرة المعنوية...