يصر منظرو علم الإدارة ونظم الحكم، أن النظام الديمقراطي هو أفضل ما توصل إليه العقل الإنساني،
قد نتفق كلنا؛ على أن أغلب حكومات ما بعد عام ٢٠٠٣، فشلت بإمتياز في تقديم, ما هو متوقع منها كمؤسسة...
قد يجيد بعضنا التلاعب بأفكار شخص أخر وبإرادته, فينجح في زراعة أفكار, ويدفعه لتبني قناعات معينة.
لا يمكن لعراقي أن يعفى, من الإفطار من منتجات شركة المراعي السعودية,
لكي نتحدث ونوصف حدثا, يجب أن نعيشه, وإلا كان وصفنا منقوصا أو بعيدا عن الواقع..
نشرت الصحف العراقية, أن مشروع قانون, يخص حماية المهندسين, قد تمت قراءته للمرة الأولى خلال اليومين الماضيين,
يميل الإنسان بطبيعته, لأن يكون ممسكا بمقدرات حياته, ومتحكما بخياراته فيها..
هناك فرق كبير, بين أن تكون قائدا, وأن تكون مديرا.. هذا ما يصر عليه المختصون في علم الإدارة والقيادة,
بالرغم من حداثة تجربتنا, فلم يمر عليها أكثر من بضعة سنوات, بما تضمنته من حرية تعبير,
ترتبط أمور أو أحداث بأشخاص, بشكل لصيق حتى تطغى على بقية شخصهم أو مكانتهم,
تهتم الأمم كثيرا بالبناء الفكري, لأجيالها القادمة, بالإضافة لإهتمامها بالبناء العلمي والأخلاقي
رغم أن مصطلح الثقافة, متعدد المعاني, وقابل للتعريف بأكثر من معنى,
يختلف الغرب, في تقييمه للقادة, عنا نحن العرب.. فهم يقيّمون زعمائهم بما يقدمونه...
خلال دراستنا في الصف الأول من كلية الهندسة, وكنا مجموعة من مختلف محافظات العراق, أي " شلة"..
منذ كنت طفلا , كنت أحب الكرد, فقد زرت شمال العراق,
إرتبط الضعف والعاطفة في عقولنا بالنساء, ربما بحكم نشأتنا في أحضان أمهاتنا,
ينقل لنا المؤرخون موقفين ثانويين, في حادثتين مهمتين,
يزخر التاريخ الشيعي, بكثير من المؤلفات التي ناقشت حياة الإمامين الحسن والحسين,