ينقل في الأساطير القديمة، وفي قصة حرب الإغريق ضد مدينة طروادة، أنهم حين فشلوا في إختراق أسوارها،
في ظل التصاعد المستمر لأشكال العنف ضد النساء حول العالم، بإعتبارها الحلقة الأضعف في المجتمع، ووسيلة تستخدم بكل "قذارة" لكسر إرادة المجتمعات والدول، من خلال تعذيبها والإعتداء عليها وحتى قتلها
شهد العراق مراحل صعبة في تاريخه، وهذا ليس وصفا أو كلام إنشائي، وإنما حقيقة تكشفها الأرقام..
شهدت منطقة الشرق الأوسط هذه الأيام، تحولات جذرية في بنيتها السياسية والجغرافية، حيث تسعى الولايات المتحدة الأمريكية
تشن معظم الحروب سعيا لتحقيق أهداف معينة، لم يكن متاحا تحقيقها قبلها، أو ربما لفرض واقع حال جديد،
لم يتوقع أكثر الداعين للتطبيع أو الحلول السلمية مع إسرائيل، ولا حتى المطالبين بالجهاد والمتمسكين به ضدها،
من سوء حضنا أو من حسنه، لا يمكن أن ندري حقا، لكننا دوما عندما نمر بنكته نقرأها أو نسمعها،
لا زلنا بعيدين عن فهم دور الأحزاب في إدارة الحكم والدولة، لأننا أصلا وببساطة لم نفهم بعد ولو بشكل
لم يتشكل إقليم كردستان العراق، بطريقة اعتيادية، بإستفتاء للشعب الكردي مثلا، أو قرار برلماني أو تعديل دستوري، وإنما كان
لم يتشكل إقليم كردستان العراق، بطريقة اعتيادية، بإستفتاء للشعب الكردي مثلا، أو قرار برلماني أو تعديل دستوري،
صار معروفا أو في الأقل متصورا أن ما يوصف بالنظام العالمي, هو مجموعة القواعد والأليات والمؤسسات التي "يفترض" أن تحكم العلاقات...
إختلفت الإنتخابات التركية التي جرت قبل بضعة أيام عن سابقاتها كثيرا, لعوامل وأسباب عديدة, بعضها محلي وأكثرها إقليمي ودولي
تمتاز كثير الشعوب بمجموعة من الميزات والصفات والمعتقدات الفكرية والطباع والأخلاقيات, وتراث وميراث عقائدي وفكري...
أثار تصريح منقول, لصديق ووصي قائد فيلق القدس الراحل, من أنه كان يتمنى أن يموت بطريقة, تشابه طريقة رحيل الشهيد السيد محمد باقر الحكيم,
لم يستطع العرب تقديم فن حقيقي, إلا في مرات قليلة من خلال أعمال حملت فكرة ورسالة..
قد ينزعج كثير من العرب ونحن العراقيون منهم, من توصيف واحد أو مجموعة بأنهم قادتنا أو زعمائنا
رغم كثرة الثورات والأنتفاضات التي قام بها العراقيون, ضد نظام صدام والبعث, لكنها كانت تقمع بالحديد
كنت طالبا "شاطرا" كما يقال, خلال سنوات دراستي, لكن والدي أسكنه المولى الدرجات العليا من جنته,