تكثر التوصيفات لتوضيح معنى مصطلح " الدولة" لكن أغلبها يتحدث عن كيان يتكون من ثلاثة عناصر هي " مواطنون ,
في كل الإحتجاجات والتحركات الشعبية, تكون هناك نتائج تختلف تبعا لمقدمات الحدث وظروف الأمة والبلد المعني,
يسرح الإنسان بأحلامه, فيتخيل كل الأمور التي لم ولن يستطيع تحقيقها على أرض الواقع,
صار مكررا وغير ذا قيمة أن يقال, أن القوى الكبرى لم تعد تستخدم القوة لإحتلال دولة أخرى...
هل جرب أحدنا يوما أن يوضع بين خيارين, لا يخلوان من سوء؟ فكيف إن كان الأمر يخص
يصعب كثيرا فهم المجتمع العراقي بشكل واضح ودقيق, لكثرة المؤشرات والظواهر التي تميزه..
في سابقة لم تسجل من قبل, خرجت جماهير الحزب الحاكم في تظاهرة ضد الحكومة,
يخاف العرب كثيرا على صورتهم التي يراها الناس عنهم, فنراهم كثيرا ما يهتمون بما يظهر منهم, والشكل والهيئة...
زار السيد المسؤول في وزارة الصحة مستشفانا, واطّلع على مشاكلها وإحتياجاتها, وتحدث مطولا وكثيرا عن الوطن,
قد يبدوا سؤالا خادعا ومحيرا.. فربما يظن من يسمعه في دول متقدمة, أن السؤال ساذج ربما,
بهذه الكلمات وصف الرئيس العراقي برهم صالح، ذكرى جريمة سبايكر التي حصلت،
لم تحظى قضية بإهتمام وجدل, وطالت فترة وجودها كمشكلة عصية على الحل,
يبدوا أن العرب كتب عليهم أن يقضوا حياتهم يخرجون من مشكلة, ليدخلوا أخرى أسوء منها وأشد..
يمكن لبعض الأشخاص أن يلعبوا دورا قد لا يتاح لغيرهم, بل وحتى لهم أنفسهم إن اختلفت ...
أثبتت النظم الديمقراطية, أنها أفضل ألية "وضعية" لإدارة الشأن العام,
لا ترتبكوا وتفكروا كثيرا.. نعم هو القرف بعينه, ولم يكن هناك خطأ مطبعي,
كثير من الأسئلة يطرحها أبنائنا لا يمكن الإجابة عنها, لا لأننا لا نجيد الإجابة,