قُلْ لِلرِّضَا قَدْ عُتِّقَتْ أَشْوَاقِي
وَ تَدَفَّقَ البِلَّورُ مِنْ أَحْدَاقِي
وَ تَيَتَّمَتْ بَعْدَ الفُرَاقِ جَوَارِحِي
وَ القَلْبُ يَشْكُو لَوعَةَ الإِحْرَاقِ
قُلْ لِلرِّضَا فَتَكَ الحَنِينُ بِمُهْجَتِي
هَلْ لِلمُتَيِّمِ بِالحَبِيبِ تَلَاقِي
وَ خَرِيفُ عُمْرِي قَدْ أَتَى بِمَوَاجِعِي
فَتَسَاقَطَتْ عَبْرَ المَدَى أَورَاقِي
دَنِفٌ أَنَا وَ لِقَاهُ سِرُّ نَدَاوَتِي
وَ لَشَمْسُ مَشْهَدَ وَحْدَهُ تِرْيَاقِي

التعليقات
لا توجد تعليقات على هذا المقال بعد. كن أول من يعلق!