لارسال مقالاتكم على بريد الموقع info@kitabat.info
جبلٌ تَمَخَّـضَ والجَنـينُ أتاهُ فَاْر جبـلٌ كبـركانٍ تفـجّـرَ حيـنَ ثـار
[ التفاصيل ]
الحزن يفيض في الذاكرة
لا أملك من النقد سوى الانطباع الذي ارتكز على قراءة بصرية في عرض مسرحية (عضة كلب)
قال تعالى: ((فَلَمَّا عَتَوْاْ عَن مَّا نُهُواْ عَنْهُ قُلْنَا لَهُمْ كُونُواْ قِرَدَةً خَاسِئِينَ)) {الأعراف/166} أخبر
بخطى وئيدة، يسعفها العكاز، حث المسير في ذلك الطريق الذي يبدو قصيراً للوهلة الأولى، طويلاً بالنسبة لشيخ
رقية طفلة صغيرة هي الأصغر، اذ سبقها ولدان محمد وعلي وبنت اسمها فاطمة.
سعياً للارتقاء بحركة الثقافة والأدب النسوي المتبلورة في العتبة العباسية المقدسة، سعت جريدة صدى الروضتين
بعد أن كانت أميرة في بيت ابيها، الجميع بخدمتها كملكة النحل بين اخوتها، حياة بسيطة تعيش
لم يكن قلباً يحتويه صدره ..بل صالية من الجمر بين جنبات أضلاعه ..
للندى فضاءات مثقلة بالأمنيات
يقال ان لكل ذاكرة زمان ومكان ،
دنت ساعةُ الرحيل , اذ تلقت مسامعي ما أصابني ذعرا . ناعٍ يبلغني بين اصحابي ,
علقت بذهن المقدم زكي تلك اللحظة المحزنة ساعة تصادف مروره واصابة احد جنود السرية باصابة
حملناك تاجاً بأعلى الرؤوس
و من يزدريكَ بنعلٍ ندوس
شهرزاد : وجدتك في احاديثنا السابقة عن حفظ السر تنسف دفاعك المستميت عن أسس الصداقة بأن يكون كل طرف....
ربما يعد الناقد الأدبي والروائي المتعمق في طرح رؤاه وأفكاره النقدية حميد الحريزي أكثر
ليرضى الله عنا ..... دعاءه
اتسعت حدقة عينيها، وهي تجوس المدى، فطيور تذهب ونوارس تأتي، ولكن والدها لم يعد، فقلبها
الحطيئة من شعراء الجاهلية الذين أدركوا الإسلام، واشتهر بالهجاء رغم انه نظم في المديح والهجاء
جاءوكَ أمْْ جئتهم ووصلتَ أمْْ وصلوا أنتَ انشغلتَ بهمْ أمْ همْ بكَ انشغلوا
من بعيد، يبدو على محيّاها تألق الرضا، يرتسم على ثغرها، على عيونها، تبدو نظرة اليقين زاهية
إنَّ الاقتصاد في الإنسان ينبغي أن يراعي بيئة الإنسان، وهويته، وثقافته، وتاريخه. وهذا ما لا يوليه العَرَب
هناك أسماء فنية كثيرة ركزت في أعمالها على مسرح الطف كالدكتور معيبد العيساوي فلقد قدم عدة عروض
عندما يشتغل النصّ المسرحي على مساحة فكرية وتربوية مرتكزة على المضامين المقدسة لواقعة الطف الحسيني
وصفت الزيارة المشهورة للحسين (عليه السلام) بأنه وارث ستة من الانبياء(عليهم السلام)، ولم ترد
ابيات من الشعر الشعبي للاستاذ الشاعر الحاج علي الصفار الكربلائي يؤرخ فيها وفاة خادم اهل ....
قال تعالى: «مُهْطِعِينَ مُقْنِعِي رُءُوسِهِمْ لاَ يَرْتَدُّ إِلَيْهِمْ طَرْفُهُمْ وَأَفْئِدَتُهُمْ هَوَاء»(1)، ومهطعين تعني ...
هي ذي أمي ، تدخل الصحن الحسيني في خشوع ،
قرأنا في الجزء الثالث العمق الروحي والفكري للكتاب وتوزعت القراءة على خمسة محاور الاستغاثة
وين الكه الصديج اللي يوافيشيقترب عقرب الساعة من الدقيقة العاشرة بعد منتصف الليل والليل يرخي سدوله بهيبة ظلامية مرعبة
أمسكت بقلمي لأعبر به عن مايجول بخاطري من مشاعر أتجاه أمي فعجز القلم عن وصف تلك
ترى الناس بأن المطر يسقي الأرض فقط!
نص (الأرؤس) من نصوص مسابقة النص المسرحي الحسيني التابعة لمهرجان المسرح الحسيني في العتبة العباسية المقدسة.
:ـ ماما لماذا تسرعين ؟
حينما عَرَّف (قُدامة بن جعفر)(1) الشِّعر بأنه: «قَولٌ مَوْزونٌ مُقَفَّى يَدُلُّ على مَعْنَى»، كان قد وَضَعَ يده
الشعر روح النص المسرحي وعشبة خلوده
حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play
اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان
البحث :
أخبار وتقارير المقالات ثقافات قضية رأي عام
الكتّاب :
الملفات :
مقالات مهمة :
• إنسانية الإمام السيستاني • بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!! • كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 ) • حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء • قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟! • خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء • إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام • مهزلة بيان الصرخي حول سوريا • قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 ) • المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع) • الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة ) • السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة • من عطاء المرجعية العليا • قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة • فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية • ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟ • مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..
أحدث مقالات الكتّاب :
تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي
لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.
Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net