خطواتُ الشمسِ تدبُّ بخِفَّةٍ هذا اليوم..

كان يوم لم ولن يأتي في عالم الدنيا مثله ابداً، كانت البهجة تعم أهل السماوات قبل أهل الارض، فكل المخلوقات

 وفيـــتُ لِقلــــــبٍ إليـــــكَ اهْتــــدى 

ملاحظة: الحلقات الاخرى منشورة في مواقع مختلفة

مساء البن من بين خصلات شعر عرش بلقيس، من أحشاء الوطن المحاط بالموت، من بين صمت الطائرات

سألتُ أحدهم ماذا يعني لكَ الذبول!! 

انا الطائر الذي كان يَعدّ العمر
لينال كُل حبات الحنطة 

وُلدَ الرضا والهمُ والحُزن انقضى وتباهلت حور السماوت العلى

قصيدة للاستاذ الشاعر الحاج علي الصفار الكربلائي يؤرخ فيها فوز صورة التقطها مصور العتبة العباسية المقدسة

قال من قصيدة في رثاء الإمام الحسين (عليه السلام):

 شهريار : وصلنا في المرة السابقة الى القول : إن الوالدين حينما يرددان على مسامع الصغار : (أخوك الأكبر .. أختُك الكبرى)

 أنا لا يهمّني المال.. نقص أو زاد

سافرت بروحي إلى ذلك اليوم يوم الحادي عشر من شهر شعبان المبارك سنة ثلاث وثلاثين من الهجرة

 تشتبك روحي مع الدروب على اختلاف أشكالها، وتنظر إلى البعيد بعين شاهين يرصد الزوايا الحادة، هكذا أنا... أكون

 استغرب من شهرة بعض القصائد  التي يحفظها الناس دون ان معرفة  شعراءها وبمعنى ان القصيدة  جذبت الناس

هلَ هلال العيد بخيرٌ ومحبة

من فيض كفيك بحرألجود يغترف

هذه الرواية هي الجزء الرابع من رباعية الليل ( الليل في نعمائه . الليل في عليائه .

 عرف التراث الأدبي العربي التناص بعدة مسميات ، وهي ( السرقات الأدبية ، والاقتباس

في العاشر من تموز 1992 ثكلت ثقافتنا الفلسطينية بوفاة الشاعر سميح صباغ وهو في شبابه، بعد مرض

تلك الطفلة الصغيرة التي طالما فرشت لاابيها سجادة  صلاته اليوم لاتراه فجأة تجلس من نومها

 تناغم خاطري وفؤادي على الجوى، وهاما بليل الفراق يتساءلان: أين طبيب الورى وضياؤها..؟

قالَ لي صاحبي وهو يحاورني هل انطفأت في قلبك

قصيدة للاستاذ الشاعر الحاج علي الصفار الكربلائي يؤرخ فيها واقعة نجيب باشا في كربلاء في ١١ ذي الحجة ١٢٥٨هـ.

تهنئة بعيد الأضحى المبارك بأبيات انشدها الاستاذ الشاعر الحاج علي الصفار الكربلائي -مرتجلا-

 تبزغ شمس الأمنيات عند اشراقة لقاء، مع رجل ينشر أشعة ضوء وهاجة، تمتد عبر التاريخ، نعم عرفته،

غبطة تتنامى في بهاء الوجد

ترك يوم التروية وحط الرحال يجاهد نفسه كي يروينا حبه وعذب ماء قربة ابي الفضل ابد الزمان

كلما مر علينا العيد، كرر الناس ما قاله المتنبي: "عيد بأية حال عدت يا عيدُ"، وكأنّ قصائد العيد اختزلها المتنبي في بيتٍ من القصيد،

شهرزاد : يحزنني القول إن عنوان (الأخ الأكبر) قد يكون سببا لضياع كل محبة بين الإخوة والأخوات ،

شجاعة
قاتلهم فريداً ؛

وقف بباب السجن فارضاً هيبته كسجان، ماسكاً بيديه الصولجان، وحوله حاشيته المسلحة، وراح يتفحص

“شيماء نجم عبد الله” كاتبة عراقية، من مواليد بغداد 1981، خريجة علوم مالية ومصرفية،

  كل نص مسرحي له ثقافته وأفكاره ورؤاه، وخاصة عندما يكون المسعى الجمالي فلسفياً، ففي نص مسرحية

ان من يتتبع سيرة اصحاب الامام الحسين عليه السلام  يجد انهم محصوا وغربلوا وكانت اسمائهم موجودة

 في دكان للعطور كنت مع رفيقاتي القوارير انتظر من يشتريني ، وفي احد الايام اشتراني شاب من اثرى اثرياء

 عندما نتأمل في الآيات والروايات نجد أنها مليئة بذكر حب الله تعالى وبيان أهله؛ وما ذلك إلا لأن المحبة شأن قلبي

 مشى، فتوقف، استدار وبقي ينظر إلى الخلف طويلاً، لم يلتفت للمال الذي كان يُرمى أمامه، كان منشغلاً