أما سَمِعْتُم صرختي ؟

أما قرأتُم قصتي ؟

أبناؤكم مَرّت عليهم لوعَتي ؟

أعشقكِ امرأةً! أعشقكِ امرأةً ترتدين الجمال!

إنهم قومٌ طغاة
سرقونا
قتلونا

نحب . حيدر .. علي وْ نتحدّه  عادين

ألف ليله وليله هو كتاب يتضمن مجموعة من الحكايات والقصص التي وردت في غرب وجنوب آسيا ، بالأضافة إلى الحكايات الشعبية

انه البرواز الزجاجي ذاته الذي احتضن تلك اللحظة منذ اعوام ، لحظة من الهوس و براءة الاطفال تتشبث محتضنة ذراعه ...

مهجة علي الكرار يا رابع الانوار

 عقارب الزمن
جرفت بساتين

قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ

مَن يتأمل في شعرأبي نؤاس متعمقاً ، يجد لديه قفزات فكرية  قد تصل حتى قمة الإعجاز ،

 اسمي صار صغيرا جدا...

ما ادراك ما البصل ؟
ثم ما أدراك ما البصل !

كان هناك جالسا

قَالَ نَكِّرُوا لَهَا عَرْشَهَا نَنظُرْ أَتَهْتَدِي أَمْ تَكُونُ مِنَ الَّذِينَ لَا يَهْتَدُونَ{41}
تروي الآية الكريمة كلاما لسليمان "ع" امرا (  قَالَ نَكِّرُوا لَهَا عَرْشَهَا ) , تغيير هيئته وشكله الى حال تنكره , (  نَنظُرْ أَتَهْتَدِي ) , لمعرفته , (

كما جرت العادة في كل أسبوع فان معظم النشاطات الثقافية جرت في المركز الثقافي البغدادي لكن هذا لا يعني ان لا نشاطات

يواجه مجتمعنا اليوم موجة من التحلل والانقياد وراء المخططات الاستعمارية على المستوى الفكري والاجتماعي، فأصبح الفرد المسلم يواجه

قيل لأبي تمام , لِما لا تقول ما يفهم ؟ فأجاب .. وأنتَ , لِمَ لا تفهم ما يقال .؟

منيرة ورائدة صديقتان منذ أيام الثانوية. ربط بينهما رابط صداقة إنسانية أشبه بتلاحم جبلين لا يمكن الفصل...

 هم المتبرع أن يجيب الطبيب: " لوجه الله" . إلا أن رجلا قاطعهما :" ابنتي بحاجة لوحدة دم ولا استطيع التبرع لها...

وَلُوطاً إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ وَأَنتُمْ تُبْصِرُونَ{54}

 تم بعون الله تعالى، وبجهد جهيد ، وإصرار شديد ، وعزم لإحياء التراث لا يحيد ببصيرة عفيف ، 

 منذ عقود وتحديداَ في السنوات الأخيرة تزداد معاناة المرأة العراقية، والى يومنا هذا هي تعاني من الظلم و التمييز والاضطهاد ،

حسن ان يرضيك نصف ما تسمع خير من ان ترفضه كليا حتى وان كان وهم تطلبه نفسك فهو اعمق من حقيقة تجرح احساسك ، ويستمر

بْجاها الشهر رمضان يحصل مرادي

الليلُ ينجبُ في الخيامِ أنينَـــــــــــهُ،
               والحزنُ يرسمُ في العيونِ ســـوادا.

مصطفى عبد الله ذلك اليتيم ذو السنوات العشر لم يزل يخشى الاندماج في المجتمع والاختلاط مع اقرانه .. يتوارى خلف استار الحياة