هَلاّ سَألْتَ عِنِ الْحَدْبَاءِ يَا عِيْـدُ *** لَقَدْ زَهَوْتَ وَدِنْيـَـاهَا   الْمَنَاكِيْدُ

بالأمس صادفت متسولة ربما كانت من المهجرين النازحين ، قال صاحبي دعها كلهن هن و هن امتحنها بعشرة آلاف دينار تبيع

 طُوفَانَ غِبْطَةٍ 

الفرار إلكم طبع من القدم ندريه
بغزوات الرسول و تابع الغزوات

وَلَقَدْ وَصَّلْنَا لَهُمُ الْقَوْلَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ{51}
تبين الآية الكريمة موضحة (  وَلَقَدْ وَصَّلْنَا لَهُمُ الْقَوْلَ ) , متواصلا , يتبع بعضه بعضا في الانزال والتذكير , (  لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ ) , فيؤمنوا ويطيعوا . 

حين يستشهد المرء في حديثه بكلمة او عبارة لشخص لايختلف على كياسته واعتداله اثنان، يكون ذلك أصدق لكلامه،

لم يغيب عن الذاكرة يوما ولم تتوقف الألسن من التردد بلهج اسمه وما من دار خلت من نفحات كلماته الرنانة في احداث السيرة...

 عندما كنت صغيرا حلمتُ بأن اكون ساسوكي فلم يتحقق الحلم لانه وهم ...

قال  أعشى باهلة (1) يرثي المنتشر بن وهب ، وتذكر بعض المراجع أنهما أخوان  لأم  ، وقيل الشعر لأخت المنتشر الدعجاء بنت وهب بن سلمة الباهلية (2) ،

 وضعت الشريعة المقدّسة مجموعة من القواعد الّتي تساهم في حفظ ممتلكات الغير في المجتمع، وتلزم الغاصب أوالمسيطر عنوة على مال أوملك...

تستمر الآية الكريمة بسرد التفاصيل (  وَقَالَ فِرْعَوْنُ يَا أَيُّهَا الْمَلَأُ ) , قال فرعون مخاطبا سادة وكبراء قومه , (  مَا عَلِمْتُ لَكُم مِّنْ إِلَهٍ غَيْرِي )

عودي الى الدار يا أمي ،
هناك احتفي بي مثلما تريدين ،

ان غالبية المهتمين بالشان الثقافي والابداعي والكتابة الادبية بشكل عام يعانون من ضائلة المعلومات الشخصية عن اصحاب الابداعات الثقافية، والتي

 رغم وصولنا في ساعة متأخرة من الليل ..ونسيمات باردة تهب من مياه سد سامراء وهي تلطف وجهي المتعب من طول الطريق .ووسط سكون وترقب مخيف..

قَالَتْ إِحْدَاهُمَا يَا أَبَتِ اسْتَأْجِرْهُ إِنَّ خَيْرَ مَنِ اسْتَأْجَرْتَ الْقَوِيُّ الْأَمِينُ{26}
تستمر الآية الكريمة في سرد تفاصيل قصته "ع" (  قَالَتْ إِحْدَاهُمَا يَا أَبَتِ اسْتَأْجِرْهُ ) , لرعي الاغنام , (  إِنَّ خَيْرَ مَنِ اسْتَأْجَرْتَ الْقَوِيُّ الْأَمِينُ ) , " فقال

بعد خمسة أيام من القراءة متواصلة انتهيت  من قراءة رائعة الروائي العراقي الكبير عبد الخالق الركابي (ليل علي بابا الحزين) 

 صرير الأفلاك

ليلة التاسعة عشرة

وهي تحتك بمداراتها

وترفض الجري كعادتها

ذات يوم

تعثر الوقت بقدمي

تعلق الماء بجسدي

أمضي إلى مراكب يومي

وحدهم الأطفال كالملائكة أكثر بياضاً ونقاءً.. يستنطقون مُحيطهم بأهازيج الفرح، و وريقات المشموم،

 مازال يوسف ينتظر تحقق الرؤيا

وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَاسْتَوَى آتَيْنَاهُ حُكْماً وَعِلْماً وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ{14}

 احتجت الأرانب