مِمّا أضَرّ بأهْلِ العِشْقِ أنّهُمُ *** هَوَوا وَمَا عَرَفُوا الدّنْيَا وَما فطِنوا

لم أكن يوماً وحيدة كنت دوماً محاطةً بكلِّ عائلتي حتّى أسلافي صورهم الزيتية الغالية الثمن كانت تزيّن...

 السنة اربع فصول ، فصلان متناقضان  ، بالمعنى البسيط للتناقض ، وفصلان

 عن دار فضاءات للنشر والتوزيع صدر للكاتب سعيد ابو ريحان رواية "لن يساعدك احد أيها الكذاب"

يَا إِمَاماً لِلدُّعَاةْ=وَحَبِيباً لِلْهُدَاةْ

غَفَتِ الجِراحُ وظلَّ جُرحُكَ قانيا

 هنا الطفُ !

عن دار الرافدين في بيروت صدر المجلد 104 لسنة 1435 هـ  / 2014 م  من موسوعة المواسم ( مواسم الحسين ع )

 مازال اسمك مشعل الثورات 

يا رسول الله قد تاهتْ خطانا         

فأتانا السوءُ تحدوهُ رؤانا

 أيها الهزبر ارحل 

هَلْ تَدْرُونَ00صِحَابِي الْكُمَّلْ=مَعْـنَي الْقَمْلِ ومَعْـنَي الْقُمَّلْ؟!

 أقام نادي حيفا الثقافيّ والمجلس المِلّيّ الأرثوذكسيّ الوطنيّ في حيفا ومؤسّسة الأفق للثقافة والفنون أمسيةً ثقافيّة، لإشهار

 كلهه صاحت : يا حسافه

صدر عن دار فضاءات للنشر والتوزيع- عمان كتاب " الكتابة للمستقبل" للكاتبة السودانية آن الصافي، ويقع الكتاب

فإلتفت  الأزهار  ساقي
و تهدجت

 كانت الاميرة شينوس ابنة القائد خنكيل تجلس على العرش , حين اخبرها ضباط الحرس الامبراطوري بضرورة مغادرتها....

فمك

 الشاعروالإعلامي العراقي الأستاذ علي مولود الطالبي يغمرني بقصيدة رائعة ، من البحر الطويل ، 

 لحظةٌ دنيويةٌ أبدع الشيطان رسمها وأتقن لعبها حين شعرتُ بأنه ينبغي عليَّ أن أشارك تلك الأرواح تلوِّياتها...

 أمّةُ العَقلِ وعَقلُ الأمّةِ

 سنينَ عمركَ ! وهي اليوم تحترقُ 

تُداهِمنا المَنايا حَيْثُ كنّا
ويأكلنا الترابُ كما تمنّى

عاشور هل وْهلّت احزان الزجيه

 ايا قنطرة الحب 

 تم تنظيم احتفال اشهار كتاب " دراسات  في أدب الأطفال  المحلي " للأديب سهيل ابراهيم عيساوي

لم أنم  الليلة
مطمئنّاً

ما غيره سكنَ الفؤادَ هواهُ
فالقلبُ لم يعرف سوى مولاهُ

 وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ يُبْلِسُ الْمُجْرِمُونَ{12} تبين الآية الكريمة (  وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ ) , عند قيامها يعرف كلا حال نفسه , ان كان من المؤمنين او من الكفار ,

تتفق المذاهب الإسلامية على حرمة سماع الغناء، ولهم في ذلك أحاديث لا تحصى، قال محمد بن عبد الله

 وحدهُ العطش، ذلك الالم الذي تسامى، 

 لعل الحدث الابرز هذا الاسبوع افتتاح مهرجان بغداد السينمائي الدولي على قاعة المسرح الوطني حيث شارك فيه (1200)

 مَصيرُك يا روان إذا افتكرتي

 جنة أنت والحياة سرور 

 إنّه ثقل اللحظة يجذبه إلى الأرض جماداً، يتوقف أمام سيلٍ من السيارات تتدفق كتدفّق أفكاره اللئيمة،

 احتفاءً بالأديب جاسر داود، في توقيعِهِ كتابِهِ القصصيِّ (خلود جذور الوطن)، والصّادر عن دار الوسط اليوم للنشر