المخرج المسرحي الدكتور حسين التكمجي، والكاتب والناقد المسرحي الأستاذ سعدي عبد الكريم حلا ضيفين عزيزين على جريدة صدى الرضتين، فكانت جلسة متنوعة المضامين، ومحاورة هادفة تناولت مواضيع عدة، بدأ الحديث...
هو يقرأ صمت المناخات ،
مهما فرش الليل امانيه يرسم في الدجى صوته ،
المضيئة للسماء ... مهما اتسعت الجراح،
خطواتُ الشمسِ تدبُّ بخِفَّةٍ هذا اليوم..
كان أبي .. في رفيف صلواته المطمئنة
حين قبلتني الشمس ... بحرارة...وحميمية
مَنْ ذَا الَّذِي يَسْكُنُ الْأَعْمَاقَ فِي صَمْتِي؟
دون الحسين عليه السلام لاتقبل للانسان صلاة
الى حبيب اعتنق بهواه الحنين
ابعث سلاما مع كل الله أكبر تجلجل في الآفاق ..
يا من خُلق في بطنان العرش نوراً،
حروف تدور في رأسي لا اعرف ما سرها...
إذا قلت الانبياء فأنت وارثهم لأن آلله أعطاك موارثهم
يومَها .. كانت القبلةُ كَربلاء
يسعى الشاعر الحسيني الى تبني الوضوح من أجل تداول الشمول، مرتكزاً على بنى سردية تنهل من معطيات المرجع التاريخي، وهنا يكمن المعنى الكلي للفعل الشعري، معنى الاشتغال والتفرد ضمن المساحة
كراسي ذهبية وذاكرة صدئة
افتتح باسمك بوابة الامنيات واسأل... كيف سأدخل فضاء يطرزه نجيع الدم