العودة إلى الحياة من جديد تحتاج إلى حظ وافر ونصيب كبير ، وقصتي مع النجاة تشكل في راسي
[ التفاصيل ]
وضع الفكرة الغريبة بنفسه وشكل فريق العمل، وهو المخرج الصعب المراس، لذلك شكل الفريق
الأحلام قادرة أحيانا على جلب الشهرة، وخاصة حين تكون الحياة بسيطة وتعيش وسط المجتمعات المتآلفة
لا اعرف كيف أقدم لكم نفسي ، أو كيف سأختصر لكم الحكاية وهي وليدة الحرب ، هل تعرفون
وأنا أتمشى اليه، أمور كثيرة تساعدني للعثور على قبره ، وإذا به يرآني من بعيد وأنا أقبل
حين تنزف الجراح لتصل بالإنسان الى مرتقاه الأخير ، ما الذي يا ترى يمر بباله لحظتها
كان يفاخر بهدوئه وصمته العالي ويدعي بان هذا الهدوء هو وراثة ورثته من ابي ومن عائلتي
هل يمكن لأضغاث أحلام أن تتحقق بشكلها المرعب؟ لماذا أسمّيها أضغاث أحلام؟ كان حلمًا
قرأت يومًا موضوعًا مهمّا، ويعدّ من أهم المواضيع التي قرأتها في حياتي، يقول الموضوع ...
هل حقًّا يا أبي لا يحقّ لي أن أكون القاسم بعد اليوم؟ كنت لحظتها أستمع الى نحيب قلبه وبكاء كل ...
إستكمالا لقصص المجاهد أبو ذيبة، نورد اليوم إحدى قصص الجهاد في مقارعة الإرهاب الداعشي،
هل حقا يا أبي لايحق لي ان اكون القاسم بعد اليوم ؟كنت لحظتها استمع الى نحيب قلبه وبكاء
هل انت خائف؟ اجابني :ـ نعم ، من الطبيعي ان يخاف شاب في هذا العمر لم ير حربا ...
لقد وصفه احد المقاتلين بانه كان نورس الجبهة ينظر الى صورته بحيرة من امره يريد ان يقول
كنت أقف على الهواء وتحتي إرجاء فسيحة من المكان وتحيطني الأشجار من كل جانب
أمس كنت احدث الشهداء عنك ، كنت اقول لهم سبعة اشهر مرت وانا توقع مجيئه كل يوم
ذات يوم، كنت واقفة أمام مكتبة أبي، فأثار إنتباهي كتاب يوحيّ لمن ينظر إليه، بإنه قديم جدًا
الابتسامة في الحرب نصر وابتسامة الشهيد يقين ، وهذا هو الفارق ما بين الموت والحياة ، والشهيد
العصبية التي عندك تقدر ان تزيح جبلا عند الغضب ، مثل هذا القول جميل ومشجع لكنه
الايمان بالمعجزات يختلف ان تعيش بنفسك المعجزة، ان تدرك تماما ما حدث هو خرق
اكيد سيأتي الزمن الذي اخترته انا ، لأقف بين يديك سيدي ، كتبها في دفتر مذكراته ، وكتب أشياء
لقد وصفه أحد المقاتلين بأنه كان نورس الجبهة ينظر الى صورته بحيرة من أمره، يريد أن يقول: ابنك استشهد قبل أيام،
المجنون الذي يكلّم نفسه هو المقاتل الشرس الصبور، صرنا اليوم نفهمه بمعنى اخر، يقولون: إن الانسان
يقطع صمت حديثنا الذي لا يصل إلى خصر حقيقته، صراخ امرأة
شهادة استقتْ معالمها قلبًا وقالبًا من شهادة عظيم منذ زمن بعيد، باستثناء بعض الرتوش البسيطة التي رغم اختلافها
أن تكتب عن الحرب، وكأنك تعيش فيها، وتتعرف على تفاصيل كل معركة دون أن ترى أحداثها
حذفت الكثير من القصص؛ كي لا تتهم قصصي بالتهيؤات، أو خشية أن أترك طابع التخريف على أدب الفتوى، لكن ماذا أفعل إن كان واقع المعركة يحمل الكثير
هزّ رأسه بغضب ثم قال:ـ لن أغيّر رأيي، وانتهى الموضوع، حاولت أن أقنعه:ـ أنا ومجموعتي سنفعل كل ما تأمرنا به،
يبدو أن مشاكسة القمر في غير محلها، فهو الليلة في كمال أناقته، يرتدي النور الذي يسطع على المكان،
ها أنا أقف على قبرك يا صاحبي، وأعتقد أنّ الشهداء لا يحملون ذاكرة الموتى، جئتك ذاكرة مملوءة
صاحبُ الضياء والنور، قد كان ضوءً ساطعًا يصعب النظر إليه. فاختارت لهُ ملائكة السماء اسمًا
كُنّا صغارًا في باحةِ الدارِ، وأثناءَ الليلِ المُظلمِ نُراقِبُ السماءَ كم هي جميلةٌ بتلك النجومِ اللامعةِ في قلبِها..
نبعد إتصال عدد من الأصدقاء, لإستكمال حكايات أبو ذيبة، وحسب قولهم أنه من غير المعقول حصر الإنتصار على عصابات داعش التكفيري
تملّكهُ الخوفُ من تلك الرؤيا التي قلبتْ موازينَ حياتِه، رغم إصرارِه على تحقيقِ ذاته، ولعلّه كانَ يشعرُ
رمقتُ السماء بطرفها الغارِق بالدموع متوسلة، وكأنها تبحثُ عن شيءٍ ما، لا سبيل إلى
لا شيء صدفة، حين تتقارب الافكار والارواح والابتسامات تضيء قناديلها الذكريات تنبثق
استطلاع من قصص العقيدة والجهاد..
تتم المعالجة من خلال احياء الشهيد والتحاور معه في المغتسل اثناء تشييع جثمانه من قبل اهله والاقرباء
عندما نستذكر الشهادة ومعانيها التضحوية، نأخذ منها ما يشعرنا بالسعادة الحقيقية في الدنيا والآخرة، لما لها
رمقتُ السماء بطرفها الغارِق بالدموع متوسلة، وكأنها تبحثُ عن شيءٍ ما، لا سبيل إلى معرفَته على الأرض
حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play
اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان
البحث :
أخبار وتقارير المقالات ثقافات قضية رأي عام
الكتّاب :
الملفات :
مقالات مهمة :
• إنسانية الإمام السيستاني • بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!! • كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 ) • حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء • قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟! • خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء • إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام • مهزلة بيان الصرخي حول سوريا • قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 ) • المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع) • الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة ) • السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة • من عطاء المرجعية العليا • قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة • فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية • ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟ • مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..
أحدث مقالات الكتّاب :
تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي
لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.
Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net