عندما غادر علي الأكبر عليه السلام إلى ساحة المعركة، تلا الامام الحسين عليه السلام هذه الآية خلفه: "إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى آدَمَ وَنُوحًا وَآلَ إِبْرَاهِيمَ وَآلَ عِمْرَانَ عَلَى الْعَالَمِينَ ذُرِّيَّةً بَعْضُهَا مِنْ بَعْضٍ"

الجامعة التقنية الوسطى ولدت من رحم هيئة التعليم التقني ، هذه الهيئة الرائدة التي يمتد عمرها ل54 عام كانت ولا تزال منبعا للعلم والمعرفة ،

 تعد قضية الإمام الحسين (عليه السلام) وتضحياته من اجل استقامة الدين الإسلامي من اكبر القضايا الإنسانية في تاريخ 

لم تكن أساليب المكر والخداع البراقة والأماني المزيفة التي قدمها الملك العباسي المأمون للامام الرضا "ع"

قد تجمعك الصدف في توقيت معيّن ومكان معيّن للقاء شخص شاء القدر ان تُفحمهُ أو تُخزيه ،

﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ)(البقرة 183)

{ إلهي هَب لي كمال الانقطاع إليك ، وأنر أبصار قلوبنا بضياء نظرها إليك حتى تخرق أبصار القلوب حُجُب النور ، فتصل إلى معدن العظمة

كنتُ قد كتبتُ في مقالٍ سابِقٍ عن المَهدَويَّةِ وَعَبَّرتُ عنها بأَنَّها :(فكرةٌ إِنسانِيَّةٌ) ، أَي: انَّها فكرةٌ قالَ بها البشرُ جميعهم ،

مازالت الاجيال السابقة تتذكر بحسرة فاجعة ملعب الشعب عندما خسر منتخبنا الاولمبي مع شقيقه الكويتي في المباراة الفاصلة المؤهلة للنهائيات الاولمبية,

حرف الهاء هذا الحرف المنقذ لنا اصبح استخدامه في مواقع التواصل اكثر من باقي الاحرف بالف مرة ،

لفت نظري وانا في الطريق من مطار أربيل الى الفندق عددا كبيرا من البنغاليين، كانوا في المطار وفي الأسواق والمحلات والفنادق،

انشودة سلام يا مهدي منذ عام ونصف تقريباً، وهي تتسيد ساحات الانشاد الديني، وتتربع على عرش وشائحه وترانيمه الروحية إلى الساعة...

لايفكر العراقيون كثيراً في دولتهم الحديثة، أصبح هناك ميل غريزي لكُره النظام السياسي الذي أوصل حياتهم إلى قعور الحضيض والإنهيار

الدستور هو القانون الأعلى الذي يحدد القواعد الأساسية لشكل الدولة ونظام الحكم وشكل الحكومة,

 يرى الدكتور  علي الوردي  وهو يستحضر  أبن سبأ  ، شخصية عجيبة  لابد انه كان يملك  قوة نفسية  خارقة

 إن من أهم مايرفع من شأن الانسان ويميزه عن غيره من ابناء جنسه ويؤهله للكرامة والخلود هي الاخلاق،وهي احدى الجهات

قررت ان لا أذكر  اسمها   لكوني اعتقد انها  اسم مستعار لشيطان من شياطين المكر الطائفي ومع هذا ساعاملها

 يحاول  بعض  أهل النقد  ان يجعلوا  من مصطلح  الاخلاقي   مشكلة كبيرة  تزلزل الاعلام أو ربما هو دخيل

هذه هي عقيدةُ الشيعة في الإمام، يتميَّزون بها عن سائر فِرَق المسلمين، ويعتقدون أنَّ: مَنْ مَاتَ وَلَمْ يَعْرِفْ إِمَامَ زَمَانِهِ مَاتَ مِيتَةً جَاهِلِيَّة (كفاية الأثر ص296)

عندما غادر علي الأكبر عليه السلام إلى ساحة المعركة، تلا الامام الحسين عليه السلام هذه الآية خلفه:

{ إلهي هَب لي كمال الانقطاع إليك ، وأنر أبصار قلوبنا بضياء نظرها إليك حتى تخرق أبصار القلوب حُجُب النور ،

ان انهيار الحضارات العالمية الكبرى السابقة والحالية من السنن الالهية, والله سبحانه وعد بزوال الامم التي تبتعد...

مشكلة المياه من المصاعب الرئيسية للعراق, تماشيا مع كونها تحتل مكاناً بارزاً في صدارة المعضلات التي تواجهها الدول ..

 في مشهد غير مألوف في الواقع العراقي ان يلف دخان السجائر والنرجيلة بعض النساء العراقيات ملتهما حياءها

نجد  الكثير من التحليلات والتعريفات  التي تقدم لنا الحوار  بطريقة هادئة باعتباره من ارقى وسائل

أتمنى لو استطيع ان اصنع آلة تُرسل ذبذبات تُظهر الحقيقة للناس وتجعلهم يتواجهون مع ذاتهم ومحيطهم

جاء في كتاب الشعائر الحسينية للمؤلف الشيخ محمد السند: علي الأكبر: وقد قال الإمام الحسين عليه السلام حينما برز ولده علي الاكبر...

{ إلهي هَب لي كمال الانقطاع إليك ، وأنر أبصار قلوبنا بضياء نظرها إليك حتى تخرق أبصار القلوب حُجُب النور ،

من المعروف ان المتقاعد العراقي يعمل لسنوات طويلة في القطاع الحكومي لخدمة العراق بكل جهوده .لغرض ازدهار العراق نحو الامام...

المراقب للوضع العام في العراق يجد تفاوتا في الانشغال بين المواطن والساسة ، فالساسة مشغولين بترتيب اوراقهم

المدير العام ، حلقة مهمة في هرم السلطة التنفيذية بمعظم البلدان وغالبا ما تعطي  قيادات الدول اهتماما بالغا لفئة المدراء العامين....

مبادرة «ريادة» التي أطلقها رئيس الوزراء تُعدّ خطوة مفصليَّة في مسيرة البناء. إذا استمرت دون

يواجه المجتمع العراقي في المرحلة الحالية جملة من المهددات، التي تستهدف منظومته الاخلاقية، وتؤشر

المهدوية ليست قضيةً نظريةً أو ثانويةً من منظار الإسلام، بل هو مبدأ عقدي ديني أساس من جهة، وواقع اجتماعي

هل يصحُّ أنْ أتمنى أنْ أكونَ من أصحابِ الإمام المهدي (عجل الله (تعالى) فرجه)؟

لا شكَّ في أنْ لا مانعَ شرعًا من تمنّي المؤمن ذلك، ولكنّ الكلامَ ليس في أصل التمنّي، وإنّما في حقيقةٍ، لا بُدّ أنْ نلتفت إليها بدقة، وهي:

في الرابع والعشرين من شهر شباط-فبراير الماضي دخلت الحرب الروسية الأوكرانية عامها الثاني وسط

التصدي لممارسة العمل السياسي وخوض غماره، يقتضي على المرء التخلي عن عدة صفات غرائزية، أهما القدرة على

 العلاقة الشخصية مع صاحب الزمان فيها خير الدنيا والآخرة ، لابد أن تعيش قضية الإمام المهدي ؏

متيقن انك تأتي..  

زال الملف الإيراني للطاقة الذرية السلمية يراوح مكانه، في فترة المدير الجديد للوكالة الدولية للطاقة الذريّة، بسبب أنه يعمل...