إنَّ الإمامَ موسى بن جعفر الكاظمَ , عليه السلامُ ,قد بَيّنَ في مَوعظةٍ قيّمَةٍ لأحَدِ أصحابه فيها إشراقةٌ مَنهجيةٌ وعَمليّةٌ تربويّاً
المفاضَلةُ الإلهيَّةُ تربويّاً ومعنويّاً بين الأوقات – أشهرُ – رجب وشعبان ورمضان نموذجا – الأغراض الإصلاحيّة والمُعطيات القِيَمِيِّة
إنَّ الإنسان في أوائل نشأته العُمريّة تُحَرّكه الغرائز ، فيتعامل مع هذه الحياة وفق احتياجاته واستجاباته للحوادث المختلفة ، ولكنّنا بعد أن نصلَ
ينبغي للإنسان المؤمن أن يكتسبَ هذا الروحَ، وهو أن تحنَّ روحُه ونفسُه إلى التعبِّد ، وتسبيح الله سبحانه، وتكبيره
وجه عدم جواز التقليد في أصول الدين عقلاً، لأنَّ التقليد هو قبول قول الآخر من غير دليل يَطّلع عليه المُقَلّد -المُتّبِع- والمطلوب
قال اللهُ تبارك وتعالى في مُحكَمِ كتابه العزيز: «يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ
مِن أهمّ الدروس التربويّة القيّمَة التي ينبغي أن نستلهمها مِن ذكرى استشهاد النبيّ الأكرم
إنَّ المنهج القُرآني الحكيم، قد أقرّ الاعتدالَ والتوازنَ في التعاطي مع الأشياء في البعدين التكويني والتشريعي وجوديّاً
لقد كتب الفيلسوف البريطاني الشهير (أنتوني فلو) والذي كان من أكبر الملاحدة المُعاصرين, تنظيراً
قال اللهُ تبارك وتعالى في مُحكَمِ كتابه العزيز: «يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَ
إنَّ كثيراً من عُلماء الغرب يعتقدون بأنَّ الدِّينَ قادرٌ على حلّ مشكلة الإنسان في مجال التعاطي الاعتقادي والنفسي
بحسب مشاهداتي اليومية بعد الفجر وقُبيل الدرس :
مِن المعلوم بداهةً وتجربةً أنَّ أوّل عوامل الارتباط بين الزوجين هو العامل النفسي والغريزي
إنَّ هذه الآيةَ الشريفةَ تجمعُ وزاناً بين الخروج إلى الجهاد وإلى طلبِ العِلمِ وتحصيل
يعتقدُ سيّدنا الأستاذ الفاضل (دامت توفيقاته) أنَّ السرَّ في عدمِ انتقال الإنسان إلى الإيمان بوجود الخالق سبحانه هو الحواجزُ الشعوريّة،
لقد كتب الفيلسوف البريطاني الشهير (أنتوني فلو) والذي كان من أكبر الملاحدة المُعاصرين, تنظيراً وتبشيراً, ثمّ آمنَ
مِن المعلوم بداهةً وتجربةً أنَّ أوّل عوامل الارتباط بين الزوجين هو العامل النفسي والغريزي والعاطفي،
يواجه القارئ العربي مشكلة إدراك معرفي، ترتبط بتأثير الأقلام الفاعلة في كتابة التاريخ، ظناً منه أنّ كل ما يتمخض ...