إنَّ الأساسَ الذي يبتني عليه إصلاح النفس ، ووضوح الرؤية في هذه الحياة ، ورشد الإدراكات الإنسانيّة إلى المنحى الصائب ،
لقد أثبتت التجارب الواقعيّة الدوريّة المُتتابعة خلال سِنيّ المَشي والمَسير إلى الإمام الحسين (عليه السلام) في زيارة أربعينيّته الشريفة قدرتها على تثبيت الانتماء الاعتقادي المُستقيم وأهميّته
وبعد زوال يوم الحادي عشر من مُحرّم الحرام لسنة 61 هجريّة. بدأت مصيبة السبي إلى الكوفة ومنها إلى بلدٍ وبلد:
وقد لاحظنا بالأمس القريب كيف أنّ الشعبَ العراقي بجميع أصنافهم رجالاً ونساءً من أولادٍ وآباءٍ وأُمهاتٍ وأخواتٍ استلهم من هذه الثورة - الحسينية -
وقد لاحظنا بالأمس القريب كيف أنّ الشعبَ العراقي بجميع أصنافهم رجالاً ونساءً من أولادٍ وآباءٍ وأُمهاتٍ وأخواتٍ استلهم...
هناك تقصير في الرقابة العامة على أنفسنا واستذكار الله تعالى والدّار الآخرة ، فمن الضروري العناية بتزكية النفس وتربيتها وتعاهد زيارة مشاهد المعصومين(عليهم السلام)
لقد تمكّن سماحة المرجع الديني الأعلى السيّد السيستاني(دام ظِلُّه) من تغيير مسار تاريخ العراق المعاصر إلى وجهة الانتصار...
إنَّ القرآن الكريم يرشدنا إلى ضرورة استذكار الموتِ والمصير الذي سيواجهنا حتماً ، ويدعو المؤمنين إلى الصبر على ابتلاءات الحياة الدنيا
توجد عندنا خصالٌ غير محمودة ،مثل القول بغير علمٍ ، وذلك بمجرّد طرح أيِّ موضوعٍ
1 - إنَّ القيمة الفعليّة للمجتمع تكمن باهتمامه بالعلم والعلماء، بحيث يكون العلم هو الطابع الحياتي المقرون
ينبغي لنا العناية بأمرِ استحضار اللهِ سبحانه والدّار الأخرة ، ولا بُدّ أن تكون البيئة النفسية لنا والهموم العميقة والهواجس ،
إنَّ الإمامَ موسى بن جعفر الكاظم ، عليه السلام ، قد تمكّنَ في عصره العصيب من مواجهة التيارات الفلسفيّة والعقديّة والتفسيريّة والروائيّة...
إنَّ أميرَ المؤمنين عليّاً (عليه السلام) قد شرحَ في خطبةٍ له أحوالَ المُتّقين لصاحبه (هَمَّام) ورسمَ صورةً كاملةً تشتمل على ذكرِ خصالِهم ورؤيتهم ونظرِهم إلى هذه الحياة الدنيا
إنَّ الإمام جعفر الصادق(عليه السلام) كان مَعنيّاً بأن يجعلَ مِن الشيعةِ قوماً ورعين ومُلتزمين وواضحين
قال الله تبارك وتعالى :{ لِنَجۡعَلَهَا لَكُمۡ تَذۡكِرَةࣰ وَتَعِیَهَاۤ أُذُنࣱ وَ عِیَةࣱ }[سُورَةُ الحَاقَّةِ: ١٢]
لنلاحظ أنَّ أميرَ المؤمنين علي (عليه السلام) بأيِّ شيءٍ ربّى الخُلًّصَ مِن أصحابه، أمثال ميثم التمّار،
إنّ محاولات أعداء الدّين والبلد في ترسيخ ظاهرة(المثليّة الجنسيّة) بين أوساط الشباب ، تقف خلفها أجنداتٌ معروفةٌ ،
لِمَن لا يفهم مقامها المقدّس والمُسدد إلهيّاً وتاريخيّاً ، هذا التاريخ بين أيدينا في مختلف تمثلاته الزمنيّة والحدثيّة -