(إننا نتحلى في مدرسه الانتظار بأمل قدوم إيام أفضل، وهذا يساعد على تذليل المشاكل، وتبديد السيئات لنتطلع إلى مستقبل أكثر إشراقا) المفكر البلغاري دكتور صالح س
يبدو أن أسلوب التضخيم في المنهج الإعلامي طور لنا زورا المشروع الاستفهامي، وجعله من الأمور الفلسفية التي نضجتها العلوم التجريبية، هذه الأسئلة المستحدثة رافقتها أجوبة
دارت هذه الحكاية في بداية السبعينات، وفي كربلاء كان هناك شيخ منبري مثقف يصعد منبرا في مرتقى مرموق ويحاور الشباب وأهل الإلحاد بقواعد علمية متينة تحصن الفكر الإسلامي عند الشاب وتصحي
يبدو أن ضحكتي كانت مجلجلة بعض الشيء، بحيث جذبت اهتمام جميع الحاضرين، سؤال كرره الجميع لماذا تضحك؟
-على المثقفين والكتاب المسلمين بث الوعي بين الناس للتعامل مع الشبهات والإشكالات التي يطرحها الملحدون، ولا بد من مواجهة تلك الإشكالات بمنهجية واعية، قلت له
سأحدثكم بلغة الواقع الفكري، أغلب تلك الحوارات هي حقيقية واقعية أو شبه واقعية أي أكون قد تصرفت في بعض مكوناتها لتكون صالحة للنشر، الواقع أن أغلب أولئك المتأثرون بالنظريات الإلحادية يقعون في
الذي أتمناه فعلا بعد هذه الرحلة الطويلة أن تكون لدينا برامج فضائية خاصة لمناقشة الإلحاد، وتخصيص صوت منبري مثقف أو عالم من علماء الأكاديميات لمحاورتهم ومناقشتهم، وهذا هو واجب
كل واحد منا يمتلك عالمين، عالم الخارج، صاحب لسان الدرب الذي يجادل ويناقش ويحاور.
كان لدينا جار كبير السن، مثقف الدين، يحدثنا دائما عن رحلته الإلحادية التي انتهت بالأيمان، وبالأيمان العميق، يقول كل ما نمتلك في حواراتنا هو الاعتماد على نفس الأسطوانة المشروخة التي تستخدمونها
يرى المؤرخ والفيلسوف الأمريكي ويل ديورنت أعظم قضية هي إنه كان بإمكان الإنسان أن يحيا دون الله
أعجبني المصطلح المحيون، الإنسان الذي جعل من نفسه حيوانا وجعل عقله عقل حيوان
ـ من هو الإنسان المحيون؟ أعجبني المصطلح المحيون، الإنسان الذي جعل من نفسه حيوانا وجعل عقله عقل حيوان
فيلسوف امريكي اسمه( بول كوبان )يرى أن الملحد تفوق عقلانيًا على المؤمن من ضمن النظرة الطبيعية ،لديه كتاب (نهر خارج من عدن ) ،كيف يحدث التفوق
جاء في موضوع وعاظ السلاطين وجنة الفاسدين للاستاذ حافظ آل بشارة ، باب الوعظ ( قد تطورالوعظ فاصبح المدح المباشر للحكام غير مؤثر والاسلوب الجديد هو المسكوت عن اخطاؤهم
فيلسوف امريكي اسمه( بول كوبان )يرى أن الملحد تفوق عقلانيًا على المؤمن من ضمن النظرة الطبيعية ،لديه كتاب (نهر خارج من عدن ) ،كيف يحدث
الفلسفة تريد ان نعرف حقيقة كل شيء ، وكنهه وأصله وغايته ،ولا نكتفي بالظواهر ، بل تريد النفوذ الى البواطن، تريد ان نعرف ما وراء هذا العالم المحسوس ، وما كان