عندما يكون الخطاب نمطيا ومكررا سيضعف من قابلية تأثيره، ولا يمكن أن يؤثر على ناشئة الإلحاد، لكون العملية تخلو من المنطقية في عرض المعلومات الفارغة من أي مناقشة فكرية، لذلك
قال أبو تحسين كنا نحاول أن نفبرك بعض الأخبار ونجيرها لصالحنا على أساس أنها حقيقة، وهذا هو أهم مرتكزات عملنا الإعلامي، كان البعض من الأمريكيين يعملون إحصائيات عن عدد الملحدين
حاولت ان اهرب من محاورته ، ربما لصغر سني في وقتها وضعف معلوماتي ، او ربما خشية ان لا يتقبل مني الحقيقة فهو يريد ان ينتصر علي
لم تكن تتوفر لدينا مساحة الاطلاع والقراءة بالشكل الذي موجود اليوم، أنا أقرا في الانترنت أجد أشياء باهتة وغير مثقفة، هي غير مقنعة، القضية تعني لا بد
أتحسر عندما أجد ملحدا مثقفا، تلك عندي معضلة وأفرح حين أكتشف أنه لا يملك إلا قشور الثقافة، لأن الوعي الحقيقي إدراك يهب الإنسان اليقين.
كنا نعمل بقدر الامكان على تمثيل دور المظلوم اجتماعيا كالذي يعاني من اضطهاد المسلمين كوننا اصحاب فكر يخالف ...
يميل دعاة الالحاد الى ربط الالحاد بالعلم ، وكانه ناتج علمي موضوعي بينما التجربة الانسانية التي نعيشها في العراق تدل على ان
يحاول البعض أن يبعد نفسه عن دراسة التأريخ ، لأن الدراسة الموضوعية ستكشف مناطق الخلل ، وكشف مناطق الخلل
مواقف كثيرة تبعدني كمتلقي عن كتابات الدكتور على الوردي ، ولذلك صرت اتحاشاه ، وقفت
جاء في موضوع وعاظ السلاطين وجنة الفاسدين للاستاذ حافظ آل بشارة ، باب الوعظ ( قد تطور ...
كل الذي نملكه من ثقافة هي ان نكرر انكار وجود الله في كل محفل ، ونكذب الرسل ( لاخبر جاء ولا وحي نزل ) مستمدة
يميل دعاة الإلحاد إلى ربط الإلحاد بالعلم، وكأنه ناتج علمي موضوعي بينما التجربة الإنسانية التي نعيشها في العراق تدل على أن معظم