(الإهداء الى مولانا المنتظر عجل الله تعالى فرجه الشريف)
إن التسبيح يفتح للانسان آفاقاً واسعة من الشعور بالقوة المستمدة من الله العظيم المنـزّه عن كل عيب ، ويجعلك تعيش الإحساس بالاحتقار لكل من عداه مهما بلغت قوته.
غطاك بلحائه كحريرا
ان الخطوط العامة هي ما يميّز الشريعة الإسلامية التي جاء بها النبي محمد(ص)، وهي تتحرك في حياة الناس في نقاط ...
كيف يواجه المؤمن المستقبل؟ وكيف يفكر في المشاريع العملية التي يريد أن يقوم بها في دائرته؟
في زهرة شبابهم حملوا على مناكبهم امانة العراق ، فاح عطرا من وجدانهم و ثبُتت عزيمة اصرارهم
كان بيت الزهراء ع بمثابة مدرسة للتعليم تنهل من علمها كل نساء المسلمين ، حيث كن يقصدنها لينهلن من معارفها الاسلامية
إن اهتمام السيدة فاطمة الزّهراء (عليها السلام) بالقرآن الكريم، ومدى علاقتها الوثيقة التي تربطها به ،
قال تعالى: { ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا ۖ فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِنَفْسِهِ وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ
شمول خصوصية دعاء النبي ابراهيم ع بذريته حتى خاتم الانبياء والمرسلين وعترته الطاهرة
من الأحلام التي تمر على الأشياء فتجعل دهشتها تنمو مع شعورها المربك أحيانا.
الإهداء هو مفتاح من مفاتيح الكتاب المهمة ويحرص المؤلف دائما أن يضع الإهداء في مقدمة المنجز، وهو بطبيعة الحال رسالة من الكاتب
قال تعالى:{...سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ۚ ....} الفتح:29
قال تعالى:{الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ}البقرة : 156
أراها بأنفاسي كلما دخلت الطف باحثة عن معناي، وأعود باكية، كوني أراها في كل مكان، أقرأ دهشتي بألف سؤال، أستحضر كل علامات الاستفهام:
لو طرحنا سؤال مالمعنى الذي يشمل مصاديق آية {وَالْفَجْرِ } الكريمة ؟؟؟
قال تعالى:{ يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ، ارْجِعِي إِلَىٰ رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً } الفجر:27 ،28
ولد ميثم (رضوان الله تعالى) عليه في القرن الهجري الأول فكان من الطبقة الأولى من التابعين،