في النظر للعدوان الصهيوني على فلسطين، والإبادة الجماعية من رئتها الجنوبية أساسًا في قطاع غزة، ترى العالم ما
في العنف والعدوان الذي فاق التصور البشري فيما يحصل في قطاع غزة الفلسطيني تجد ثلاث حالات من النظر الأساسية لما يحصل.
في خضم العدوان الفاشي ضد الشعب الفلسطيني في غزة ، وبنكبة لم تشابه نكبتنا الأولى، وفي الضفة بقدسنا كنّا قد
عندما يتم الحديث عن التهييج والتجييش والتحشيد للناس فيما تفعله الفضائيات التضليلية، وتلك الكاذبة علنًا
ما بين فهم فكرة ومصطلح السلطة بصفتها كيان ممهد للدولة عبر المؤسسات اللازمة، وما بين اعتبارها حكومة وبرامج قابلة للتغيير،
يتم التعاطي مع 3 مفاهيم تتعلق ب"السلطة" بمنطق واحد الأول هو مفهوم أو فكرة السلطة الجذرية (قيادة أوكيان مؤقت
عند أصحاب العقل الرشيد أو الحكيم دومًا ما يُعاب على أصحاب الأفكار الجامدة والعقل المغلق عدم قدرتهم على استيعاب الآخر،
في هذه الأيام التي يخوض فيها الفلسطينيون عامة، وبالأخص في قطاع "غزة الإباء" كفاحهم الشعبي بالثبات والصمود ضد عدوان الاحتلال الإسرائيلي
بالعام 2016 أظهرت دراسة بعنوان «تقرير الكراهية» لصندوق "بيرل كتسنلسون" ارتفاع منسوب العنصرية والتحريض بنسبة 20٪...
في خطاب المواجهة للإسرائيلي، وضده مباشرة فعل النكوص عنها، نجد الساسة يستخدمون آلية الاستهبال أو الاستحمار
في ظل الجدل الدائر والمطلوب حول أسباب ومآلات ونتائج العدوان على فلسطين من رئتها الجنوبية قطاع غزة و"المقتلة" والنكبة 2 المستمرة،
يطالب الفلسطينيون والعرب في مؤتمراتهم العلنية بما يسمى "حل الدولتين" وهو المصطلح المتداول لغرض إثبات دعم القضية الفلسطينية،
إن الدبلوماسي اليهودي الأمريكي "دينيس روس" صهيوني واضح المعالم لاسيما وهو مؤخرًا (17/8/2023م) قد طرح عبر موقع معهد واشنطن...
تحدثنا فيما سبق في مقالنا المعنون: خرافات بين الصهيونية و"معاداة السامية"!عن الرجل الأسطوري المسمى"سام"
لطالما استخدم الكيان الإسرائيلي ومحازبوه مصطلح "معاداة السامية" الألماني الاختراع من قبل وليام مار (1879م)
اطلعت على الورقة التي أصدرها المكتب الإعلامي لحركة "حماس" تحت عنوان: هذه رؤيتنا، لماذا طوفان الأقصى؟
بعد الاطلاع على نشرة المشهد الإسرائيلي الهامة الصادرة عن مركز مدار المختص بالشؤون الإسرائيلية ومن خلال ثلاثة مقالات
يتعجب الكثيرون اليوم من قسوة حكومات الدول الاوربية، والإدارة الامريكية في تعاملها مع المشاهد المرعبة في فلسطين وقطاع غزة،