في حوار مع الأخ أبونَمِير -وهو أحد نشطاء التواصل الاجتماعي والمؤثرين فيه والمشهور على منصة (تكتك) الشبابية- حول موضوع فلسطين الدولة الواحدة، أم ما يتم تداوله تحت عنوان (حل الدولتين)، والذي
بدأت خطوات التعاطي بين حركة التحرير الوطني الفلسطيني- "فتح"، وبين حركة "حماس" منذ عهد الرئيس الراحل الخالد ياسر عرفات
لاتجد مجزرة يرتكبها الاحتلال الصهيوني في قطاع غزة (أو الضفة) إلا وادّعى في عديد المرات انها لسبب تواجد المسلحين بين الناس
لم نكد نتخلص من المحاور التي افترقت تحت راياتها الأمة على قاعدة "الرجعية مقابل التقدمية" وما سبقها من محور "العلمانية (بمعنى الكفر لدى الاسلامويين)
تحدثنا موضحين الفصل بين مفهوم الكفاح (أو الجهاد أو الثورة أو المقاومة أو النضال) كمفهوم أصيل يصيب كل الشعب الفلسطيني، وبين التصاقه بفصيل
ينقسم الجمهور العربي الفلسطيني ومن حوله البعض من الجماهير في الدول العربية بين مؤيد للمقاومة، أومؤيد للسلطة دون توضيح
في عيد الفطر الفائت كانت الناس بشكل عام مأخوذة ومشدوهة بما يحصل في قطاع غزة من مذبحة (صبرا وشاتيلا)
الأجسام الموازية لا تنجح بالحلول مكان الأصل، ولكنها تنجح بتوسيع شقة الشرخ. وهكذا هو الأمر مع كل دعوات أو تحركات استبدال
في ظل العدوان على فلسطين من بوابة إبادة قطاع غزة، ومن خلال مذبحة صبرا وشاتيلا متكررة يوميًا (2023-2024م)،
لم يعد خافيًا اليوم في ظل اختلاف المرحلة والتحالفات أن الصراع يحتاج لذكاء عظيم وحكمة بالغة -والعرب مفترض
وقعنا بالنكبة الثانية والكارثة العظمى بالعدوان الفاشي الوحشي الصهيوني من جهة، حيث مجزرة صبرا وشاتيلا في غزة كل يوم،
كلما أكثرنا النقد لحركة التحرير الوطني الفلسطيني-"فتح" ضجّ الكثيرون رفضًا للنقد على مظنة أن النقد فضّاح!
في اليوم التالي لانتهاء العدوان (حرب الإبادة) على غزة ستدخل الطليعة الأولى من (السلطة متعددة الجنسيات) بقيادة الممثل السامي الأجنبي
مستشار الامن القومي الإسرائيلي الحالي "تساحي هنغبي" (منذ أواخر العام 2022م) يأتي من خلفية صهيونية متطرفة ليكون عونًا لنتنياهو وسندًا،
راج إعلاميا المقارنة بين الأنفاق المحفورة داخل قطاع غزة وبين سلسلة أو شبكة الأنفاق المعقدة في فيتنام وخاصة أنفاق "كو تشي منغ" العسكرية،
إن معضلة التعامل مع العدوان الصهيوني الحالي سواء ارتبط ذلك بالمحاورالاقليمية المتصارعة،أو بالإطار الوطني الفلسطيني
في أحد اللقاءات التي عقدناها مؤخرًا دار الحديث عن قضايا محددة ذات صلة بالتنظيم والسياسة،
إن "الأخبار والقصص" التوراتية ضمن "الإسرائيليات" هي تلك التي يستند لها البعض بثقة، خاصة بصلة ما بفلسطين والقضية الفلسطينية،