بلا شك أن الكارثة العظمى التي حلّت بالشعب الفلسطيني منذ اليوم التالي ل"طوفان الأقصى" لسبب العدوان الصهيوني الفاشي أي منذ يوم 8/10/2023
لم أجد استخدامًا مُسِفًا كما الحال في استخدام فكرة الشهادة بمعنى الموت بقصف الصواريخ في أثناء الجدل المتعلق بالعدوان على غزة،
بما أن المعركة الميدانية العسكرية غير المتكافئة في قطاع غزة هي بين ثور هائج مقابل ناس مدنيين مجردين من أي أداة مقاومة باستثناء الثبات
في الفهم الثوري فإن الانتصار قد يكون جزئيًا، وقد يكون كليّ للهدف المحدد ضمن التكتيك المتبع أو بإطار الطريق لتحقيق الغاية الكبرى
الكاتب الإسرائيلي حاييم لفينسون (وهو معارض شديد لنتنياهو)، في صحيفة هارتس، في 9 إبريل / نيسان الحالي
يقولون إن امتنعت عن انتقاده وهو في حالة صعود فأنت منافق، وإن انتقدته فقط وهو في حالة هبوط فأنت منافق.
في كل المظاهرات بالعالم ومؤخرًا عام 2023م و 2024م، خاصة في انتفاضة الجامعات الأمريكية لا تجد إلا رمزين أساسيين...
من الواضح والجلي أن السعي الصهيوني في هذه الكارثة التي وقعت على رأس الفلسطينيين ومن ورائهم الأمة في غزة...
الفكرة حول دولة الاحتلال والنقد هنا أن النقد قد حصل، وهو كثيرًا ما يحصل داخل أحزاب الكيان، أو داخل الكيان ذاته، حتى في
هل نظرية "الوقت لم يحن للنقد"! تفيد شيئًا مقابل نظرية الثور والبصل؟
يأنف الكثير من المجتمع العربي والسلاطين والمؤدلجين والإقصائيين من انتقاد أنفسهم، أفعالهم، قراراتهم
إن الفكرة لمجرد أنها فكرة فهي نتاج بشري سواء تعلقت بتفسير مقدس أو بعلم تجريبي أم إنساني...الخ، فكلّه لارتباطه
من الأشكال في ذلك: قلها ولاتتردد، انشرها ولا تكلّ، لوّنها، كتّل حولها، اعقد الحوارات والاجتماعات والندوات
من الواضح أن الخطط التي يقوم بوضعها الإسرائيليون أو الأمريكان لمستقبل فلسطين أو ما بعد العدوان
لم تمرّ على الأمة العربية منذ تشكّل الكيانات الوطنية، ومنذ النكبة عام 1948 حرب بمثل بشاعة وهمجية هذه الحرب
استعرض القرآن الكريم صفات قبيلة بني اسرائيل، (يمكن أن نكتبها إسرءيل بالرسم القرآني بدلًا من إسرائيل للتمييز بين تلك
أن تجد تجمعًا يضم سادة العرب فهذا لعمري مما يثلج الصدر. وسادة العرب في هذا الدهر هم المفكرون والمثقفون والكتاب والمختصون
منذ بداية الحرب والعدوان الهمجي على قطاع غزة، وفي الضفة الغربية -رغم اختلاف الوتيرة- كان موقفنا واضحًا