كتبنا في المقدمة للكتاب التالي: لا يمكن تقدير حجم الجهود الا بالنتائج، وما قام به الاخ ماهر عطية عضو مجلس إدارة أكاديمية...
في خضم العدوان الشامل على فلسطين والامة -علِمَت أم لم تعلم- من بوابة الإطاحة بالشعب الفلسطيني وغزة والضفة،
هناك مقالات كثيرة كُتبت فيما يسمى "اليوم التالي" للحرب على فرضية أن الحرب المشتعلة ستتوقف قريبًا أوممكن
في مقال أو ورقة مطولة حول الدعوى القضائية المقدمة لمحكمة العدل الدولية، من قبل جمهورية جنوب إفريقيا، وضد العدوان
عندما دخلتُ أرضَ دولة جنوب إفريقيا مع الاخ جمال الديك ود.نبيل سعادة كان الهمّ الأساسي لنا –وكان هذا من عدة سنوات -
اختلف فصيلان الى من ينتمي الشهيد في أحد معارك الثورة أو المقاومة الفلسطينية بالثمانينيات من القرن20،
من الواضح أن الصورة أصبحت قادرة على فرض روايتها ما أسقط هيمنة وسائل التعبير الأخرى عن عرشها،
فكرة السلطة عامة أرادها الخالد ياسرعرفات مؤقتة ل٥ سنوات (حتى ١٩٩٩) ولما نكص الاسرائيليون أعلن الانتفاضة
لطالما برز السؤال الكبير من يحكم الآخر أمريكا أم "إسرائيل"؟! وهل العلاقة قديمة أم حديثة؟
يعود المرة تلو الأخرى حوار الخطر الأكبر وحوار القضية الرئيسية أو ما نسميه التناقض (اوالصراع) الرئيسي وذاك الثانوي.
مازال العدوان الصهيوني المجنون يفعل أفاعيله في "مقتلة" غزة وفي الضفة أيضًا حيث الاستهداف للثلاثي المعروف
المثير في أمر هذه الحرب الإسرائيلية العدوانية الفاشية ضد الانسانية من بوابة فلسطين وعبر رئتها الجنوبية أساسًا غزة الإباء
إن مهمة النقد في الأنظمة الديمقراطية والتنظيمات الديمقراطية مهمة أساسية لتقدم العمل والبناء،
ونحن ندخل الشهر الدموي الثالث في عدوان الاحتلال الصهيوني الصاخب على قطاع غزة رئة فلسطين الجنوبية يتواصل الضغط الصهيوني...
يلعب الإعلام كما الحال مع الدعاية والحرب النفسية دورًا هامًا في أي مواجهة بين الأعداء أوالأخصام. ففي الإعلام
مما لا شك فيه أن العدوان المستمر لأكثر من شهرين على فلسطين من بوابة رئتها الجنوبية غزة الصامدة،
اجتمعت الدول العربية والاسلامية في قمة واحدة في الرياض،وخرجت دول المسلمين ببيان من 31 نقطة وكفى الله المؤمنين
يعتبر وقف العدوان الفاشي على رئة فلسطين، أي على قطاع غزة والشعب الصامد الصابر فيها