في الخطاب الإسرائيلي" يتم التأكيد على أن
قال نتنياهو، خلال مؤتمر صحافي "إن السلطة الفلسطينية ليست مؤهلة بشكلها الحالي" لحكم غزة. وقال ضمن اتهاماته للجميع
النار مشتعلة في قطاع غزة الأبي، ثمثل "محرقة" حقيقية. وجرائم الحرب الإسرائيلية فيها لا تتوقف فيما يحصل من قتل عشوائي
في لقاء ضم عدد من الأخوة الكرام، وفي نقاش طويل حول الحرب الصهيونية-الامريكية على فلسطين من بوابة غزة،
من بوابة فلسطين سينطلق عصر الجماهير في أركان بلدان الأمة، لإن غلواء"نتنياهو" وأركان حربه و"بلينكن"
مع استمرار العدوان على فلسطين من بوابة قطاع غزة باعتبارها والقدس وكل فلسطين البوابة الأقرب الى السماء،
يقوم طغاة النظام الفاشي الإسرائيلي باتباع عدة مراحل في تحقيق (السمعة البطولية للقتل الجماعي والمجازر!
لن نذهب بعيدًا في عمق التاريخ لنثبت ما نريد اثباته، فحصيلة الأيام السوداء في فلسطين ذاتها تثبت ما لايدع مجالًا للشك الكثير من الحقائق التي أبرزها...
في خضم المعركة فإن كل الجهود يجب أن تصب لتحقيق الهدف، وليترك حساب القيادات المقصرة -و
في ظل الأخبار الداهمة بالعدوان الصهيوأمريكي الوحشي على الشعب الفلسطيني من بوابة قطاع غزة بشكل مباشر ومركّز،
بات من الواضح أن الحرب القائمة على فلسطين من بوابة غزة هي معركة بين الحق الذي تعبر عنه القضية
بعد عشرين يومًا على الحرب البربرية على فلسطين وعلى القضية والنضال الفلسطيني وعلى الأمة من بوابة قطاع غزة الأبي ومسلسل "التطهير"
من الواضح أن الاتهام الأمريكي للأطر الفلسطينية عامة بالتقصير في قضاياهم، ما أوصل الأمور الى الانحدار الحاصل،
تجتهد عديد القنوات الإسرائيلية في التخطيط لما بعد حماس في غزة، ما بين الطرح والطرح المناقض،
أنتج الغرب الاستعماري بسبق إصرار وترصد كيانًا يشبهه في منطقتنا العربية والإسلامية، أي أنتج كيانًا
هرع الرئيس الأمريكي الفاشل لإنقاذ صديقه الفاشل "نتنياهو" في واحدة من أسود صفحات التاريخ حين يتضامن الفاشلون معًا،
ينشط المحللون السياسيون في كل مكان في عرض الاحتمالات والمخططات المعدة أو المتوقع أن تتم لغزو إسرائيلي لقطاع غزة،
تقول الصحف الأمريكية أن مخططي الحرب الإسرائيليين والأمريكان بخشون منذ فترة طويلة من حرب متعددة الجبهات...