الحماقةُ أعيت من يداويها كما يقول الشاعر، والحمقَى يعيشون في نعيم وهم من تجد أمثالهم اليوم من رُكّاب وسائل التبعثر (التواصل) الاجتماعي على الشابكة الذين يميلون لتصديق ما يتفق مع أحلامهم
راعني قيام عدد من الناس ومنهم المدونين أو "المقيمين" في ساحات التواصل الاجتماعي بعقد جدول مقارنات بين الشهداء!؟
في غزة ما عاد للألوان وجودٌ سوى الأحمر المقتحم والأسود الفاحم،
العدوان الصهيوني المباشر على فلسطين اليوم (2024م) والمتواصل عبر عشرات السنين-لمن شاء أن يفهم أولا يفهم فهذا شأنه
بعد أن أعطى الإذن باغتيال حسن نصر الله صعد "بنيامين نتنياهو" درج مقر الأمم المتحدة في نيويورك ليتلو كلمته الصاخبة كعادته، ولم يتوقع أن يكون بانتظاره
ما كان من مجزرة العصر في مخيمي صبرا وشاتيلا في بيروت إبان الخروج الفلسطيني الثوري والمقاوم من لبنان...
صرخ في وجهي من سماعة الهاتف من الطرف الآخر وهو يتحدث غاضبًا من طولكرم المنكوبة اليوم فقال لي: سيبك/اترك الأمر الذي تقوله
التأييد العلني من قبل الولايات المتحدة الامريكية لرأي "نتنياهو" فيما يتعلق بالوضع الراهن،
قامت أكاديمية فتح الفكرية في حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح بإصدار كتابها لالكتروني الجديد المعنون (الانتماء والالتزام)، مشيرة بطبعتها الحالية عام 2024م بأنها نسخة جديدة
في النقاشات السياسية منها وحتى الاجتماعية كثيرًا ما يفترض الشخص أنه على حق، ويمتلك ناصية الصواب فيحاول أن يورد الحجج والدلائل المنطقية إزاء الطرف الآخر
كثيرًا ما يشاهدُ أو يحسّ المرء بموجةً لاتقاوم، فهي بصخبها وقوتها تُغرق الجميع... تبلّلهم، فإما تبتلعهم وإما يصيبهم من البلل مالايزول الا بعد فترة طويلة،
لماذا "دينيس روس"؟ قد يسأل سائل عن ذلك وهو محق لمن لا يعرف الرجل، ف"دينيس روس" هو السياسي الامريكي والدبلوماسي المحنّك الذي خاض مع الراحل ياسر عرفات
التفكير مسار عقلي أو خريطة أو خطة عقلية، وهو جهد عقلي يتعامل مع أفكار سابقة مستقرة مع الوافد عليها ما يعني حتمية الصراع بين الوافد والمستقر، فإما استيعاب
استمعتُ لتحليل أحد الأخوة لصالح طرف، وبوضوح لصالح محور محدد في إطار العدوان الصهيوني الهمجي على فلسطين من بوابة شعبنا في قطاع غزة المكروب، وللحق فلقد
في حوار مع الأخ وليد ظاهر من النشطاء الكبار والقادة في الساحة الأوربية من أجل فلسطين والقضية العربية الأولى، وقضايا التحرر عامة بالعالم، تعرّضنا لمفاهيم
من الواضح أن العقل الفلسطيني مازال يدور حول فكرة الزعيم أو فكرة المُلهِم، رغم أن الزعامة أو الالهام أو الجاذبية التأثيرية (الكاريزما) لا تنطبق على كل صاحب موقع محدد
كل العيون اليوم مركزة على شكل ردة الفعل من قبل دولة إيران على اغتيال إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي ل"حماس"
أعجبني مقال بقلم الكاتب بلال صعب من معهد بروكنغز الأمريكي من زاوية فهم العلاقات الانسانية وخاصة العلاقة الخاصة بين القائد والأعضاء...