اتكأت على الجدارِ لتمسح قطرات الماء، التي رشحت على جبينها مِنْ أثر حرارة التنور، وحرارة الصيف
ما يزال ذلكَ الشَارع العريض، يؤججُ أحزانّه كلمّا مشَى فيهِ بضع خطوات، ويذرفُ دموع عينيه عند وقوفه
شيءُ جَميل أنّ تهتمّ المرأة بحجَابها الظاهري، مِنْ حيث الشكل واللون والتَرتِيب، ولكنّ الأهم مِنْ هذا كله،
كانت أفنان تتألم كثيراً لسماعِ هذه الكلمة، وأمثالها من الكلماتِ التي تبثُ بروحها اليأس، وتدعها
العيد، وما أدراك ما العيد؟
وضَعت رأسها على الوسادة وراحت تفكر بمراسيمِ العرس، حدثت نفسها قائله: سأشتري لهُ الكثير
هكذا هي المضامين الخيرة في حكايات أهلنا، الحكايات التي تصنع فكراً، وتشغل عقولنا لمعناها، والمهم
أصبحت المواجهة على أشدها، يهتز سطح الدار حتى باتت فكرة سقوط السطح محتملة، من شدة
رمقتُ السماء بطرفها الغارِق بالدموع متوسلة، وكأنها تبحثُ عن شيءٍ ما، لا سبيل إلى معرفَته على الأرض ثمّ رفعَت راحتيها
عندخُشوع الأوصياء يَفوزُالصبرُ والألم تُذَرف
لو تأملنا في أعمالِ ليالي القدر الواردة على لسانِ المعصومينَ (عليهم السلام)، لوجدناها تتحدث
إنَّ من الأمور السلبية التي تنعكس على الطفلِ نفسياً وحتَّى صحيَّاً، كثرة الاهتمام بطفلٍ على حسابِ الآخر.
لو تأملنا في أعمالِ ليالي القدر الواردة على لسانِ المعصومينَ (عليهم السلام)، لوجدناها تتحدث عن عملين
كانت مدرسة (مريم) بعيدة جداً والطريق طويلاً، ولكنها أحياناً لا تشعر بالتعب؛ لكونها تقضي
ميثم ... قطعوا لسانه
(1) اين يذهب الشهداء ؟ :ـ الى الحسين
قَد ينطبقُ هذا القول:(أذا زادَ الشيء عن حده ينقلبُ إلى ضدهِ) على تدليلِ الطفل بشكلٍ مبالغ فيه،
المقصود فيها ذلك الشخص المُعاق، الذي يحمل إعاقة بدنية سواء كانت بالأصل، كالذي...